الصفحه ١٣٠ :
الشريفة (١) ، وهو في مشهد يقصد للزيارة ، وقد بنى عليها (٢) الأمير شاهين الكمالي ، استادار الرملة
الصفحه ١٥٤ : جهة الغرب إلى الشمال ، المعروف بخان الظاهر ، وكان بناؤه في سنة ٦٦٢ ه
(٢) ، ونقل إليه باب قصر الخلفا
الصفحه ١٨٤ : إليها بعد عيد الأضحى في أواخر السنة ، ودرس بها مدة (٤) ، ثم تركها في سنة ٧٢٦ ه (٥) ، وانتقل إلى دمشق
الصفحه ١٩٦ :
المدرسة (١) الصلاحية بالقدس الشريف عوضا عن الشيخ جمال الدين بن
جماعة في سنة ٨٥٢ ه (٢) ، ثم عزل
الصفحه ١٩٩ : والده (٥) قاضي القضاة برهان الدين في شهر صفر سنة ٨٧٢ ه (٦) ، واستقر بعده في وظيفة قضاء الشافعية بالقدس
الصفحه ٢٠٠ :
يفتي ويدرس ويشغل الطلبة ، ويباشر وظيفته الخطابة بالمسجد الأقصى ، وقد
عرضت عليه في شهر ربيع الأول
الصفحه ٢٢٥ : الجامع المستقصى في فضل (٢) المسجد الأقصى ، على مصنفه الحافظ بهاء الدين القاسم بن
عساكر (٣) في العشر
الصفحه ٢٨٠ :
الصلاحية ، وهو واعظ مدينة القدس ومفتيها وعالمها ، مولده في حدود سنة ٧٦٠
ه (١) في مدينة الرها
الصفحه ٢٨٤ :
الدين النووي ، رضي الله عنه ، وشرح القواعد (١) نظم العلامة شهاب الدين بن الهائم ، الأسئلة في
الصفحه ٣١٧ :
مولده في عاشر المحرم سنة ٨١٩ (١) ه ببلد سيدنا الخليل ، لقي جماعة من العلماء وأخذ عنهم
، وسمع
الصفحه ٣٢٨ : الجوزي (٣) وغيره ، وأجاز له خلق كثير ، ونظم وجمع شيئا في التصوف
، واشتهر بالصلاح ، وربما وقعت له كرامات
الصفحه ٣٣٧ : (٣) من عرب الحجاز ، مولده في حدود الخمسين والسبعمائة ،
واستوطن بيت المقدس ، واشتغل بالعلم ، فلاحظته
الصفحه ٣٣٨ : ناصر الدين بن العديم (٢) ، جيء به من بيت المقدس على البريد ، وولي قضاء الديار
المصرية في جمادى الأولى
الصفحه ٣٥٦ : ، وكان يصنع المسابح
بيده ، وهو منجمع عن الناس ، توفي في سنة ٨٩٠ ه ، ودفن بباب الرحمة ، رحمه الله.
قاضي
الصفحه ٣٨٥ :
ولي قضاء الديار المصرية بعد عزل قاضي القضاة محب الدين (١) بن نصر الله ، وكانت ولايته في ثامن عشري