الصفحه ٣٩٧ :
التميمي البصروي الحنفي ، أحد أمراء الطبلخانة ، ولي نابلس ونظر القدس
والخليل ، وتوفي في ذي الحجة
الصفحه ٤١٦ :
وصلوا إلى القاهرة ، وقف القاضي للسلطان ، وأنهى ما وقع في حقه فقال له :
من هو غريمك؟ فقال : ما لي
الصفحه ٤٢٢ :
المسجد الأقصى الشريف ، وأنه توفي بعد فراغه من الحج وظهوره من مكة بمنزلة
ببطن مر في خامس عشر (١) ذي
الصفحه ٤٤٣ :
وفيها وقعت
حادثة بالقدس الشريف ، وهي أن شخصا نصرانيا وقع في حق سيدنا أمير المؤمنين / / علي
بن أبي
الصفحه ٤٥٣ :
سلموه مفاتيح قمامة ، ودخل هو وجماعته وجميع طوائف النصارى بغير كلفة ولا
بذل.
وفيها يوم
السبت رابع
الصفحه ٤٥٦ : ، وبالمدرسة المشار إليها من آلات البسط والقناديل ما
هو في غاية الحسن مما لا يوجد في غيرها ، وعلى ظاهرها الرصاص
الصفحه ٤٩٧ :
ثم دخلت سنة ٩٠٠ ه (١)
من الهجرة
الشريفة ، فيها في ثامن المحرم أعيد (٢) شمس الدين محمد بن عثمان
الصفحه ٥٠٤ : وغيرهم ، وجد ودأب ، ولازم الاشتغال والإشغال
إلى أن برع وتميز ، وأشير إليه في حياة شيخه الزيني ماهر ، وكان
الصفحه ٥١٣ : : مسالك الأبصار في ممالك الأمصار ، تحقيق
دورتياكرافولسكي ، المركز الإسلامي للبحوث ، بيروت ، ط ١ ، ١٩٨٦
الصفحه ١٠ : مناحي الحياة في ذلك العصر ، وتركت بصماتها حتى على مسألة السكان الاجتماعية
، وبالرغم من أن مجير الدين
الصفحه ٤٥ :
ذكر صفة المسجد الأقصى (١) الشريف (٢) وما هو عليه في عصرنا
اعلم ، وفقك
الله ، أن المسجد الأقصى
الصفحه ٧٤ : منارة باب السلسلة من جهة
الشمال. ومضى الزمان على ذلك وتركت الوظيفة واستقر فيها غير مستحقها لانعدام
الصفحه ٧٨ :
المدرسة التنكزية (١) :
واقفها الأمير
تنكز الناصري (٢) ، نائب الشام ، وهي مدرسة عظيمة ليس في
الصفحه ٧٩ :
ونسبت إليه ، ورتب لها شيخا وصوفيه وفقهاء ، وصرف لهم المعاليم ، ثم حضر
الملك الأشرف قايتباي في سنة
الصفحه ١٢٢ : المتوضأ ،
وكملت عمارتها في سنة ٨٩٥ ه (٢) ، وصارت مشهورة ، ومقبرة الساهرة ، وتقدم ذكرها وهي
شمالي البلد