الصفحه ١١٩ :
قبر مريم عليها السلام (١) :
وهو في كنيسة
في داخل جبل طور زيتا ، تسمى الجسمانية (٢) خارج
الصفحه ١٢١ : زاوية الأدهمية ،
ولكن المسافة بعيدة فإن الصخر سمكه ضخم جدا ، ويلغز في هذا بأن يقال أحياء تحت
أموات
الصفحه ١٥٨ :
عثليت (١) وأنطرسوس (٢)(٣) ، وذلك جميعه في سنة ٦٩٠ ه (٤) ، واتفق لهذا السلطان من السعادة ما لم
الصفحه ١٦٦ :
عليه السلام ، وشرط أن لا يصرف ريعها إلا (١) في السماط الكريم فقط ، وكتب الوقف على عتبة باب مسجد
الصفحه ١٧٠ :
الرصاص برسم العمارة ، ثم في أيام القاضي أمين الدين عبد الرحمن الديري
أنعم بمائة وعشرين غرارة من
الصفحه ١٧٨ : ، وكان يكنى أولا أبا العز ، ثم
غير كنيته وجعلها أبا المحاسن ، تفقه وحصل وتفنن ، وكان إماما فاضلا وجيها في
الصفحه ١٨٨ : قاضي القضاة برهان الدين واستقر بعده فيهما (١) ولده محب الدين ، باشر نيابة عنه إلى أن توفي محب الدين
في
الصفحه ١٩٣ :
العسقلاني الأصل (١) البرماوي المصري (٢) ، الشيخ الإمام العالم المتفنن ، مولده في ذي القعدة
سنة ٧٦٢
الصفحه ١٩٧ :
الشيخ زين الدين عبد الرحيم (١) القلقشندي (٢) فأشرك بينهما ، وولي قضاء الشافعية بالقدس الشريف في
الصفحه ٢١٢ : القدس الشريف (٤) ، كان متوليا في سنة ٧٧٢ ه (٥).
القاضي علاء
الدين أبو الحسن علي بن كمال الدين بن عبد
الصفحه ٢٧٠ :
وبالشام ، بالتركي والعربي والعجمي ، وكان للناس فيه اعتقاد ، وتوفي بالقدس
الشريف ، ودفن بباب الرحمة
الصفحه ٢٧٣ :
الشيخ شهاب
الدين أحمد بن غانم من أقاربه ، كان موجودا في سنة ٨٤١ ه (١).
الشيخ الصالح
أبو بكر بن
الصفحه ٣١٤ :
في شوال سنة تسع وثمانين ، ثم علمت بوفاته وأنا مقيم بالرملة في شهر ربيع
الأول سنة ٨٩٠ ه ، وصليت
الصفحه ٣٥٧ : ناصر الدين هبة الله عن أبيه في قضاء القدس الشريف ، فلما توفي والده قاضي
القضاة سعد الدين في سنة ٨٦٧ ه
الصفحه ٣٨٩ : ، وشرع أهل الذمة في الانتماء إلى من له شوكة من أركان
الدولة ، لينقذهم من الحكم بإسلام أولاد من مات منهم