الصفحه ٤٢٠ :
مدته ، فأقام بالقدس مئة يوم وأربعة أيام وتوفي في خامس عشري جمادى الآخرة
، ودفن بالزاوية القلندرية
الصفحه ٤٣٥ :
مستنده (١) فيه؟ فقال : ما أدري ما أقول ، فقال القاضي زين الدين
بن مزهر كاتب السر الشريف : قطع الله
الصفحه ٤٤٨ : ، وغيره من منابر الإسلام.
وفيها جدد عمل
الرصاص على ظاهر الجامع الأقصى ، وفك الرصاص القديم ، ثم ركب ولم
الصفحه ٤٦٤ :
شهر شعبان ، وصام أياما في شهر رمضان ، ثم عاد إلى محل وطنه ، عامله الله
بلطفه.
وفيها استقر
الأمير
الصفحه ٤٦٥ : ، وكان من تقدير الله تعالى أن الذي تسبب في بروز
المرسوم الشريف بالكشف على النائب جمال الدين يوسف بن ربيع
الصفحه ٤٧٠ : ليصرف ذلك على الرجال المعينين
من جبل القدس والخليل ، وأذن لهما في التوجه إلى القدس ، فتوجها من الرملة في
الصفحه ٤٧١ :
القاهرة المحروسة وباشرها ، وهي مستمرة بيده إلى يومنا.
وفيها تزايد
ظلم دقماق نائب القدس الشريف
الصفحه ٤٨٣ :
دقماق ناظر الحرمين (١) ونائب القدس ، والسبب في ذلك أنه لما حصل الكشف على
النائب حصل له من القاضي
الصفحه ٤٦ :
على العمد (١) الرخام (٢) ، والسواري (٣) فعدة ما فيه من العمد خمسة وأربعون عمودا ، منها ثلاثة
الصفحه ٥٢ : أبي بكر بن أيوب ، صاحب دمشق ، وأذن لهم في الصلاة
فيه.
مهد عيسى (١) :
أسفل (٢) هذا المكان المعروف
الصفحه ٦٥ : التقريب. ومن أعظم محاسنه أنه إذا جلس إنسان فيه في أي
موضع منه يرى أن ذلك الموضع هو أحسن المواضع وأبهجها
الصفحه ١١٠ :
تلاشت أحوالها في عصرنا ، وتشعثت وبطل منها دق الطبلخانة ، وصار نائبها (١) كأحد الناس لتلاشي الأحوال
الصفحه ٢١٣ :
عبد الله محمد الزرعي الشافعي ، قاضي القدس الشريف ، كان متوليا في سنة ٧٨٢
ه (١)
القاضي شمس
الدين
الصفحه ٢٢٨ :
وعمي في أثناء (١) سنة ٧٢٧ ه (٢) ، فصرف عن القضاء ، ووليه بعد مدة ولده قاضي القضاة عز
الدين عبد
الصفحه ٣١٣ : ، وباشر نيابة الحكم بالقدس
الشريف عن القاضي شهاب الدين قاضي الخليل حين ولي القدس في سنة ٨٦٢ ه