الصفحه ٤١٩ : في التاريخ المذكور.
وفيها في عاشر
المحرم ورد الخبر بالقبض على شهسوار (١)(٢) على يد الأمير يشبك
الصفحه ٤٣٠ :
السرور بذلك ، وعلقوا بها الستور وأوقدوا القناديل ، ومضى الأمر على ذلك.
وفيها في يوم
السبت
الصفحه ٤٤٤ :
وسبعين (١) ، وتوفي بعد خروجه من مكة بمنزلة (٢) بطن مر ، وحمل إلى مكة فدفن بها رحمه الله.
وفيها
الصفحه ٤٤٦ :
القاضي زين الدين بن مزهر كاتب السر الشريف ، فاستقر (١) في ذلك شهر جمادى الآخرة.
وفيها في جمادى
الصفحه ٤٧٢ : يترفه في الملبوس الحسن والمأكل ، وعنده حشمة وتواضع
، ووفاته في شهر ذي القعدة ، وقد قارب الستين ، ودفن
الصفحه ٤٩٣ : الواقف الملك صلاح الدين ، رحمه الله ، وحضر القاضي
شهاب الدين بالصوفية في المجمع في شهر رمضان المعظم
الصفحه ٤٩٦ : الشريفة ،
فتوجه ناظر الحرمين وصحبته قضاة القدس الشريف الأربعة من القدس الشريف في ليلة
الأحد سابع عشري
الصفحه ٥٠٥ :
وسافر شيخ
الإسلام وصحبته القاضيين (١) المشار إليهما من القاهرة المحروسة في يوم الاثنين ثاني
عشر
الصفحه ٥٠٧ :
من العلماء العاملين برؤية شكله ، وإن لم يكن يعرفه ، وأما خطه وعبارته في
الفتوى فنهاية في الحسن
الصفحه ٨٢ : الشريف طرخان ، فدخل
إليها في شهر صفر ٧٦١ ه (٢) وفي بعض التواريخ أنه وصل / / إلى القدس الشريف ليبني
الصفحه ١٦٨ : ء الظاهر برقوق ، استقر في السلطنة في
سنة ٨٢٥ ه ، في شهر ربيع الأول ، وكان الخليفة المعتضد بالله أبو الفتح
الصفحه ١٧٥ :
خشقدم رسم بإبطال المظالم من القدس الشريف ، ونقش رخامتين بذلك وجهزهما (٢) إلى القدس الشريف في أواخر عمره
الصفحه ٢٢٣ :
الخليل مرة في سلطنة الملك الأشرف إينال في رمضان سنة ٨٦٣ ه (١) ، ثم ولي في زمن الظاهر خشقدم في
الصفحه ٣٠٠ :
بالمسجد الأقصى الشريف ، كان حسن الصوت في الآذان ، استقر في رئاسة الآذان (١) بعد وفاة علم الدين ابن
الصفحه ٤٠٤ :
الأمير فارس
الدين (١) العثماني ، نائب السلطنة بالقدس الشريف ، كان متوليا في سنة ٨٥٦ ه