الصفحه ٢٤٧ :
كنانة ، ولد بحماه في يوم الاثنين منتصف رجب سنة ٥٩٦ ه (١) ومات أبوه وهو صغير ، ثم انتقل إلى دمشق
الصفحه ٣٠١ :
الشافعي (١) ، شيخ المدرسة الفخرية ، مولده في سنة ٨٠٧ ه (٢)(٣) ، وكان من أهل الفضل ومن أعيان بيت
الصفحه ٣٢١ : المقدسي
الشافعي ، المشهور بكنيته (٣) ، كان من أهل الفضل وله يد طولى في الفقه ، أعاد
بالمدرسة الصلاحية
الصفحه ٣٨٧ : سخيا مع قلة ماله ، مكرما لمن يرد عليه ، لا يحب الفخر ولا الخيلاء ،
ويدخل إلى المسجد الأقصى في أوقات
الصفحه ٤١٨ :
وفيها في أواخر
السنة ، حضر إلى القدس الشريف برهان الدين بن ثابت النابلسي (١) وكيل السلطان ، وكان
الصفحه ٤٢٤ :
مشيخة الصلاحية ، ودخلا إلى المسجد الأقصى الشريف والناس معهما ، وجلسا في المحراب
، وقرئ توقيع كل منهما
الصفحه ٤٦٢ : كان من أمره ما سنذكره في حوادث السنة الآتية ، إن شاء
الله تعالى.
وفيها في شهر
ذي الحجة ، توفي الشيخ
الصفحه ٤٦٨ :
القاضي المالكي حين تكلم الناظر في المجلس كان في صلب الصلاة ، فسمع كلامه
فلما فرغ من الصلاة ، وجه
الصفحه ٤٦٩ : القدس يوم السبت ثامن عشر المحرم وأحسن السياسة.
وفيها في شهر
صفر استقر الأمير دقماق دوادار إينال الأشقر
الصفحه ٤٧٤ :
وفيها قصد أمير
عربان جرم وهو أبو العويسر أن يجدد مظلمة على الفلاحين بجبل نابلس والقدس الشريف
ويأخذ
الصفحه ٤٨٢ : سنتين ، ثم في سنة ٨٩٧ ه (٢) رسم بعوده إلى القاهرة ، فعاد وهو مقيم بها إلى يومنا
هذا والله لطيف بعباده
الصفحه ٢١ :
المدينة ، وقبو داود والقبة ، وتنتشر الأديرة في فلسطين ، وكان رد السلطان
قايتباي على ذلك واضحا
الصفحه ٧٢ :
الأبواب الثلاثة وهي باب الأسباط وباب حطة وباب الدوادارية في الجهة
الشمالية ؛ وباب الغوانمة (١) في
الصفحه ٧٣ : من بابها اليماني فأتى قبلة المسجد ، فربط بها
الدابة (٢) ، يعني البراق ، ودخلنا المسجد من باب تميل فيه
الصفحه ١٠٤ :
للنصارى (١) ، وهذا لنا مباح ، يعني السوق الأوسط الذي بين الصفين ،
يعني الكبير ، الذي كان فيه قبة