الصفحه ١١٤ : الماء يخرج من حجر يكون قدره نحو (٣) ذراعين في مثلها ، وبها مغارة فتح بابها ثلاثة أذرع في
ذراع ونصف
الصفحه ٢١٣ :
عبد الله محمد الزرعي الشافعي ، قاضي القدس الشريف ، كان متوليا في سنة ٧٨٢
ه (١)
القاضي شمس
الدين
الصفحه ٢٢٨ :
وعمي في أثناء (١) سنة ٧٢٧ ه (٢) ، فصرف عن القضاء ، ووليه بعد مدة ولده قاضي القضاة عز
الدين عبد
الصفحه ٣٠٢ : والجرجانية (١) في النحو ، وعرض المنهاج على الشيخ عز الدين بن عبد
السلام المقدسي ، شيخ الصلاحية وقرره بها
الصفحه ٣١٣ : ، وباشر نيابة الحكم بالقدس
الشريف عن القاضي شهاب الدين قاضي الخليل حين ولي القدس في سنة ٨٦٢ ه
الصفحه ٣٦٤ :
في شهر رمضان سنة ٧٩٨ ه (١) ولا شك أنه كان في ذلك التاريخ مستخلفا ، وأن استقلاله
بالقضاء بعد
الصفحه ٣٨٤ :
إلى جانب والده وعتيقه بلال. كان يروي الحديث ، وأخذ عنه جماعة ، توفي في
يوم الاثنين تاسع جمادى
الصفحه ٤٠٣ :
الأمير تمراز
المصارع (١) ، نائب السلطنة كان متوليا في زمن الملك الظاهر جقمق في
عصر القاضي أمين
الصفحه ٤٣٧ :
وفيها في رابع
شهر ذي (١) الحجة استقر قاضي القضاة شمس الدين محمد بن يونس
النابلسي الشافعي قاضي
الصفحه ٤٣٨ : الحنفي ، فحضرا إلى القدس الشريف في يوم
الأربعاء عشري ربيع الآخر ، وعقد مجلس (٢) بقبة موسى حضره قضاة القدس
الصفحه ٤٣٩ :
بالإذن (١) لليهود في ذلك ، وكان بالقدس رجل اسمه إسماعيل البنا
تعين (٢) لبنائها ، فبات تلك الليلة
الصفحه ٤٥٧ : (٣) بالحضور ، وأن يكون طيب النفس منشرح الصدر ، والسبب في
طلبه أنه سعى عليه القاضي بدر الدين بن جماعة ، فتوقف
الصفحه ٤٥٨ :
يوم الجمعة تاسع الشهر بحضور ناظر الحرمين الشريفين وشيخ / / الصلاحية
والقضاة ، وهو مؤرخ في ثاني
الصفحه ٤٦١ :
ودخلوا إلى بيت المقدس في يوم الأحد سادس شهر رجب ، ومعهم أكابر المقادسة ،
وأنعم في ذلك اليوم على
الصفحه ٤٦٣ :
وفيها في أواخر
ربيع الأول حصل للسلطان عارض ، وهو أنه ركب فرسا في الحوش بالقلعة فرماه ووقع فوقه