الصفحه ٤٠٦ : الخصم (١) من بين الناس ليتميز عن غيره ، وأقام مدة في النيابة
نحو سنة ، وعزل وتقلبت به الأحوال بعد ذلك
الصفحه ٤٠٨ : والقبض عليه ، وجلس على سرير الملك الشريف في بكرة يوم
الاثنين سادس شهر رجب الفرد سنة ٨٧٢ ه ، ونشر العدل
الصفحه ٤٣٣ : مختفيا إلى أن توجه إلى مكة المشرفة ، وأقام بها بقية عمره إلى أن
توفي بها في شهور سنة ٨٩٣ ه ، رحمه الله
الصفحه ٤٣٤ : الله إلى آخره ... فألح
السلطان بقوله : «قل لي الحق» فقال له : «الحق ما أقول» ، وشرع في التسبيح
والتهليل
الصفحه ٤٧٦ : ، وله الحمد والمنة.
وفيها اشتد
الأمر بسبب التجريدة لقتال بايزيد (١) خان بن عثمان ، خان ملك الروم
الصفحه ٥١١ :
ـ دانيال : دانيال الراهب ، رحلة الحاج الروسي دانيال الراهب في
الأراضي المقدسة ، ترجمة سعيد
الصفحه ١١ :
إلا أنه رغم ذلك جاء شاملا ، وبهذا الحجم الكبير ، فقد صرح في بداية كتابه
عن بعض مصادره عندما قال
الصفحه ١٣ : » (٨) «وأخبار وأحاديث كثيرة مختلفة» (٩).
٥
ـ أسلوبه :
اعتمد مجير
الدين اسلوبين في الكتابة :
الأسلوب الأول
الصفحه ٢٢ : كما يفعل غالب المؤرخين (٢).
٦ ـ انتقد
تصرفات الآخرين فقال : بسبب تقصيره في سماط سيدنا الخليل
الصفحه ٤٤ : (١) ، وبقتله انقرضت دولة بني العباس.
ثم (٢) في سنة ٦٥٩ ه (٣) ، قتل الملك الناصر يوسف بن الملك العزيز محمد بن
الصفحه ٦٢ : إلى جبل طور زيتا
ورمى بالطومار ، فسقط في موضع هذه القبة ، فأمر ببنائها فسميت قبة الطومار لذلك.
وللناس
الصفحه ٨٦ : من ماله زوجته مصر خاتون ، ولم يوجد (٣) لها كتاب وقف ، فكتب محضر بوقفها ، وثبت في عصرنا في سنة
٨٧٧ ه
الصفحه ٩٣ :
تاريخ وقفها في العاشر من شهر (١) رجب سنة ٧٥١ ه (٢).
الزاوية (٣) اليونسية (٤) :
وهي (٥) زاوية
الصفحه ٩٤ : بالشام المحروسة في دولة الملك الناصر محمد بن قلاوون ، تاريخ
كتاب وقفه في السابع والعشرين من شهر ربيع
الصفحه ١٠٥ :
الملك الناصر ، المشار إليه ، وسألوا في إعادة الكنيسة لهم (١) ، فلما توسلوا وتشفعوا في ذلك أعيدت