الصفحه ٦٩ : ،
وهم : يوسف وروبيل وشمعون ويهودا ، عليهم السلام ، وهو في مؤخرة (٢) المسجد في آخر جهة الشمال من جهة
الصفحه ٩٨ : الأزرق ،
وهي قديمة وبها قبور جماعة منهم الشيخ إسحق (١) بن الشيخ إبراهيم ، ووفاته في سنة ٧٨٠ ه
الصفحه ١٠٢ :
وأما ما في
القدس (١) من المنائر ، فقد تقدم أن بالمسجد أربع منائر ، وبظاهر المسجد منارة على
المدرسة
الصفحه ١٠٣ :
وغالب الأبنية التي في الأماكن العالية مشرفة على ما هو دونها من الأماكن
المنخفضة ، وشوارع المدينة
الصفحه ١٢٠ : (٤) الذي إلى جانب طور زيتا من جهة الغرب ، وعن إبراهيم بن
أبي عبلة (٥) في قوله تعالى : (فَإِذا هُمْ
الصفحه ١٢٧ :
الرملة وهي واسطة بلد فلسطين فإنها في أرض سهلة ، وهي كثيرة الأشجار والنخل (٩) ، وحولها كثير من المزارع
الصفحه ١٤٤ : النجمي (٥) في دولة الملك الناصر محمد بن قلاوون في سنة ٧٠٢ ه ،
حين بنى المنارة على زاوية الشيخ علي البكا
الصفحه ١٥١ : حسنة
، ذكرت تاريخ ولايته ، والخليفة الذي كان في زمن خلافته (٣) وتاريخ وفاته وما فعل في أيامه من الخير
الصفحه ١٥٩ :
القاهرة فدفن بها في تربته ، وانتقم الله من قاتليه (٤) عاجلا وآجلا ، فأمسكوا وقتل بعضهم عاجلا وأحرقت جثته
الصفحه ١٦٧ :
وخلع من
السلطنة بأخيه الملك المنصور عبد العزيز (١) في سنة ٨٠٨ ه وأقام أخوه نحو شهرين وتسعة أيام
الصفحه ١٧١ : المسجد الغربي عند باب السلسلة.
وفي أيامه جهز
خاصكيا (٣) اسمه إينال باي ، وكان الساعي في أمره الشيخ محمد
الصفحه ١٧٤ :
المؤيدي من عتقاء المؤيد شيخ ، استقر في السلطنة يوم الأحد ثامن عشر (١) رمضان سنة ٨٦٥ ه ، وكان
الصفحه ١٨٢ : مشتملة على فوائد غريبة من أنواع
العلوم ، نقلها في رحلته إلى خراسان (٥) ، عن كتب غريبة ، وطبقات الفقها
الصفحه ١٨٥ : البارع المحقق نخبة (٢) الحفاظ ، ولد بدمشق في ربيع الأول سنة ٦٩٤ ه (٣) ، وسمع الكثير ورحل وبلغ عدد
الصفحه ١٨٧ : محببا إلى الناس (١) ، ولم يكن أحد يدانيه في سعة الصدر ، وكثرة البذل ،
وقيام الحرمة والصدع بالحق ، وقمع