الصفحه ٤٠٧ :
العلم ، وكان متوليا في سنة ٨٥٠ ه (١).
ثم ولي القاضي
ناصر الدين صرف العلمي المتقدم ذكره عند فقها
الصفحه ٤٠٩ :
العليمي ، وتقدم ذكرهم في تراجمهم ، ففي السنة المذكورة وهي سنة ٧٢ ه عقب سلطنته
برز مرسوم شريف بالإفراج عن
الصفحه ٤٢٥ :
الصخرة في يوم كثير المطر ، فرأى الشيخ زين الدين عبد القادر بن قطلوشاه
المغربي (١) يمشي على صحن
الصفحه ٤٢٦ :
واقعة كنيسة اليهود (١)
وفيها وقعت
حادثة بالقدس الشريف ، وهي أن بحارة اليهود مسجدا للمسلمين عليه
الصفحه ٤٢٧ : ء المرسوم الشريف ، ودار
الكلام بين الحاضرين ، وأقيمت بينة شهدت عند القاضي الشافعي أن كنيسة اليهود محدثة
في
الصفحه ٤٤٢ : ، ثم في يوم الثلاثاء من عشري رجب ، خرج
السلطان إلى مخيمه بظاهر القدس ، وطلب النائب وأمره أن يصالح جميع
الصفحه ٤٥٢ :
الشريف ، عوضا عن الأمير ناصر الدين محمد (١) بن أيوب ، ودخل متسلمه إلى القدس في تاسع عشر ذي الحجة
الصفحه ٤٨٤ :
الدين بن شروين (١) المقرئ إلى القاهرة ، والسبب في ذلك دقماق نائب القدس
الشريف بسبب كلام وقع منهم
الصفحه ٤٩٩ :
ذكر الفتنة بين نائب القدس ونائب غزة
وفيها وقعت
فتنة بين نائب القدس الأمير جان بلاط ناظر الحرمين
الصفحه ٥٠٠ : على نائب القدس ، ويحرضهم على الفساد في معاملته ،
قصد بذلك التشنيع عليه ، فلما وقع ما ذكر من هذه الفتنة
الصفحه ٥٠٩ : / ١٢٣٢ م) ، أسد الغابة في معرفة
الصحابة ، ٦ ج ، دار الفكر ، لبنان ، ١٩٨٩ م.
ـ ابن الأخوة : محمد بن محمد
الصفحه ٥١٢ : شامة الروضتين : الروضتين في أخبار الدولتين ، دار الجيل ، بيروت ، د.
ت.
ـ ابن شاهين الظاهري : غرس
الصفحه ٩ :
١ ـ الدر
المنضد في أصحاب الإمام أحمد (١).
٢ ـ الإعلام
بأعيان دولة الإسلام.
٣ ـ الوجيز.
ولم
الصفحه ١٩ :
المقدس والخليل ، وإنما أضاف إليها غزة كذلك ، وقد اهتم بالحديث عن القضاة
ودورهم وأعمالهم الحسنة في
الصفحه ٥١ : قبو كبير معقود يسمى النجادة (٣) يوضع فيه آلة المسجد (٤) ولعله من بناء الفاطميين ، والله أعلم ، وبه فم