الصفحه ٢٩٠ :
القلقشندي الشافعي (١) ، كان من أعيان العلماء بالقدس الشريف ، وله يد طولى في
علم الحديث وأخذ عنه
الصفحه ٢٩٢ : المقدس ، وأقام به دهرا طويلا يحترف بالشهادة ، وخطه حسن ، وله معرفة
بمصطلح الوثائق ، رزق القبول التام في
الصفحه ٢٩٧ : .
توفي في يوم
الخميس خامس (٥) جمادى الآخرة سنة ٨٦٧ ه ودفن بباب الرحمة ، وتوفي ولده
زين الدين عبد الرحمن
الصفحه ٣٢٠ : إلى قرية عجلان (٢) بين غزة وبلده ، توفي إلى رحمة الله تعالى في جمادى
الأولى سنة ٨٩٣ ه (٣) ونقل إلى
الصفحه ٣٣٠ : صيته ، وصار الآن المعول عليه في الفتوى في الديار المصرية ،
وهو رجل عظيم الشأن ، كثير التواضع حسن اللقا
الصفحه ٣٤٢ :
وله هيبة ، وكان موجودا في سنة ٨٤٢ ه (١)(٢) وتوفي بعد ذلك بيسير ، ودفن بباب الرحمة.
القاضي برهان
الصفحه ٣٤٧ : الشريف ، وكان له مشاركة في فقه الحنفية ، واستحضار فيه ، وعنده مروءة
وقيام مع أصحابه ، توفي في شهر صفر سنة
الصفحه ٣٥١ : بعبارة واضحة مطابقة للحال في غاية الحسن ، توفي في المحرم سنة ٨٨٠ ه (٣)(٤) ودفن بباب الرحمة.
الفقيه شمس
الصفحه ٣٥٢ : الدين أبي بكر ابن عيسى بن
الرصاص الحنفي (١) ، مولده في سنة ٨٢٢ ه (٢) وكان من أهل العلم يكتب خطا حسنا
الصفحه ٣٥٩ :
كثير (١) من المصاحف الشريفة والبخاري ، وكتب الفقه وغير ذلك ،
وكان في سرعة الكتابة والملازمة لهما
الصفحه ٣٦١ : الله
في يوم الجمعة (١) ثامن عشري شهر رجب سنة ٨٩٨ ه (٢) بالطاعون (٣) ، وصلي عليه بالمسجد الأقصى بعد
الصفحه ٣٦٥ :
أبي بكر الزرعي المالكي ، قاضي القدس الشريف ، كان متوليا في شهر رمضان سنة
٨١٥ ه.
الشيخ المسند
الصفحه ٣٧١ : ،
ثم ولي قضاء المالكية بالقدس الشريف / / في أواخر سنة ٨٧٥ ه ، ودخل إليها في
أوائل المحرم سنة ٨٧٦ ه
الصفحه ٣٧٧ : عليه وسلم ، ورجع إلى القاهرة المحروسة في أول سنة ٨٩٦ ه ،
فتكلم له في شيء يحصل له منه ما يستعين به على
الصفحه ٣٩٩ : (١) في المحرم سنة ٨٠٩ ه (٢) ، ثم نقل إلى القدس بعد مدة ، ودفن بمدرسته المذكورة
رحمه الله تعالى.
الأمير