الصفحه ٦٣ : الورقة بداخل الجامع وتقدم (٢) ذكره ، ومنها في صحن الصخرة (٣) سبعة ، والباقي في أرض المسجد حول صحن الصخرة
الصفحه ٦٨ :
شعبان بن حسين في سنة ٧٦٩ (١).
وأما أبواب
المسجد فأولها بابان متحدان في السور الشرقي الذي قال
الصفحه ٧٧ :
في التاسع من ذي الحجة سنة ٦١٠ ه (١) ، وقد دثرت الزاوية المذكورة في عصرنا ، ولم يبق لها
نظام وصارت
الصفحه ٨٣ : (٢) ، ولي نيابة القدس ، وعمر بها المدرسة ، وتوفي بالشام
في المحرم سنة ٨٠٩ (٣) ، بالقبيبات (٤)(٥) ، ثم نقل
الصفحه ١٢٥ :
ذكر رملة فلسطين (١) :
قد تقدم في أول
الكتاب ، عند الكلام على تفسير أول سورة (٢) الإسراء ، ما روي
الصفحه ١٣٢ :
٨١٥ ه (١) ، وقبره في مشهد عند سوق الفاكهين ، وعليه الوقار
والجلال. وفي الرملة عدة من الأوليا
الصفحه ١٣٥ :
ثوابا جزيلا ، ومد في حياته أمدا طويلا ، وتوفي شيخنا (١) الإمام القدوة شمس الدين أبو العون محمد
الصفحه ١٣٧ :
وقد صارت أريحا في (١) هذه الأزمنة قرية من جملة قرى بيت المقدس ، وهي إقطاع
لمن يكون نائبا بالقدس
الصفحه ١٤٥ : الخليل عليه السلام ، وما
حولها من الأرض وكتب له ذلك في قطعة أدم (٣)(٤) من خف (٥) أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٥٥ : ء (٤) للواردين ، وتوفي رحمه الله ، بدمشق في يوم الخميس ٢٧
من المحرم سنة ٦٧٦ ه (٥) ، ودفن بها ، وكانت مدة ملكه
الصفحه ١٦٠ :
نحو سنتين ، وأعطاه حسام الدين لاجين (١) ، الذي تسلطن بعده صرخد (٢) ، فسار إليها واستقر فيها ، ثم
الصفحه ١٨١ :
توفي بدمشق في
شهر (١) رجب سنة ٦٢٠ ه (٢) ، ودفن بطرف مقابر الصوفية الشرقي ، رحمه الله ، ومن
شعره
الصفحه ١٩٠ :
بشيراز في (١) نهار يوم عيد الأضحى سنة ٨٣٣ ه ، رحمه الله.
الشيخ العلامة
زين الدين أبو بكر بن عمر
الصفحه ١٩٨ :
وتوفي بالمدينة
(١) الرملة في ضحى نهار الجمعة ، حادي عشر ذي القعدة الحرام سنة ٨٦٥ ه (٢) ، ونقل إلى
الصفحه ٢٠٥ :
إماما فاضلا ، مهيبا جليلا ، حدث بمكة وبيت المقدس وحمص ، توفي في ذي
القعدة سنة ٦٣٥ ه.
وولي القضا