الصفحه ٤٢٨ : العلماء في ذلك ، فأفاد كل من قاضي القضاة
الشافعي وقاضي القضاة الحنفي ، أن المنع المذكور ليس بكاف في رفع
الصفحه ٤٣٢ : في أمر الكنيسة للسيد
الشريف المشار إليه ، وهو متوجه إلى القدس الشريف لتحرير أمرها ، فرجع القاضي
الصفحه ٤٤٩ : .
ثم دخلت سنة ٨٨٥ (٢)
فيها في المحرم
وردت البشرى إلى القدس الشريف بوصول السلطان (٣) من مكة المشرفة
الصفحه ٤٦٧ :
ورمش إلى القدس في يوم الخميس ثالث عشر شهر ذي الحجة ، وقرأ المرسوم الشريف
بالكشف على النائب ، فعقد
الصفحه ٤٨٥ :
وفيها أخمد
الله الفتنة بين مولانا السلطان الملك الأشرف ، وبين بايزيد (١) خان بن عثمان خان ، ملك
الصفحه ٢٠ : اهتمام مجير الدين الحنبلي بالحديث عن التاريخ الاقتصادي في
الفترة التي عاصرها ، وتفصيلها باهتمام كبير
الصفحه ٢٣ : ، وقد كان أصلا للطبعة التي أصدرتها المطبعة الوهبية
في مصر عام ١٢٨٣ ه / ١٨٦٦ م وعن هذه الطبعة تمت طباعة
الصفحه ٣٩ :
أيوب على الكرك في سنة ٦٤٧ ه (١) ، قبل وفاته بيسير (٢) ، وهذا الفتح الواقع في سنة ٦٤٢ ه (٣) لبيت
الصفحه ٤٩ : عمله السلطان الملك العادل نور الدين الشهيد
/ / رحمة الله عليه ، بحلب كما تقدم ، وكان عمله في شهور سنة
الصفحه ٦٧ : الدين لاجين (٧) ، وفيه أن يعاد إلى الوظيفة المذكورة ، فدل على أنه
باشرها قبل ذلك بتاريخ التوقيع الذي
الصفحه ٨١ :
ظهر الأرغونية ، ولها مجمع على أروقة المسجد ، وكان الفراغ من بنائها في
سنة ٨٨٥ ه (١)(٢) ، وحضر
الصفحه ٨٤ : الأقصى ، المتقدم ذكرها في أول الفصل ، وقفت على كتاب وقف الحصة (٤) من قرية طولكرم على المدرسة المذكورة
الصفحه ١٠١ : أيوب ، ووفاته في صفر سنة ٥٩٨ ه (١) ، ودفن بزاويته المذكورة ، رحمه الله ، وبظاهر الزاوية
من جهة القبلة
الصفحه ١١٢ : ، وعبادان العراق وعسقلان الشام ، واختار من العيون أربعا ، فيقول في محكم (٣) كتابه العزيز : (فِيهِما عَيْنانِ
الصفحه ١١٣ :
عين سلوان ، ينسب (٦) إلى سيدنا أيوب عليه السلام ، وحكى صاحب كتاب الأنس
للجليس (٧)(٨) ، في معنى هذا