الصفحه ١٠ : مناحي الحياة في ذلك العصر ، وتركت بصماتها حتى على مسألة السكان الاجتماعية
، وبالرغم من أن مجير الدين
الصفحه ٤٥ :
ذكر صفة المسجد الأقصى (١) الشريف (٢) وما هو عليه في عصرنا
اعلم ، وفقك
الله ، أن المسجد الأقصى
الصفحه ٧٤ : منارة باب السلسلة من جهة
الشمال. ومضى الزمان على ذلك وتركت الوظيفة واستقر فيها غير مستحقها لانعدام
الصفحه ٧٨ :
المدرسة التنكزية (١) :
واقفها الأمير
تنكز الناصري (٢) ، نائب الشام ، وهي مدرسة عظيمة ليس في
الصفحه ٧٩ :
ونسبت إليه ، ورتب لها شيخا وصوفيه وفقهاء ، وصرف لهم المعاليم ، ثم حضر
الملك الأشرف قايتباي في سنة
الصفحه ١٢٢ : المتوضأ ،
وكملت عمارتها في سنة ٨٩٥ ه (٢) ، وصارت مشهورة ، ومقبرة الساهرة ، وتقدم ذكرها وهي
شمالي البلد
الصفحه ١٣٠ :
الشريفة (١) ، وهو في مشهد يقصد للزيارة ، وقد بنى عليها (٢) الأمير شاهين الكمالي ، استادار الرملة
الصفحه ١٥٤ : جهة الغرب إلى الشمال ، المعروف بخان الظاهر ، وكان بناؤه في سنة ٦٦٢ ه
(٢) ، ونقل إليه باب قصر الخلفا
الصفحه ١٨٤ : إليها بعد عيد الأضحى في أواخر السنة ، ودرس بها مدة (٤) ، ثم تركها في سنة ٧٢٦ ه (٥) ، وانتقل إلى دمشق
الصفحه ١٩٦ :
المدرسة (١) الصلاحية بالقدس الشريف عوضا عن الشيخ جمال الدين بن
جماعة في سنة ٨٥٢ ه (٢) ، ثم عزل
الصفحه ١٩٩ : والده (٥) قاضي القضاة برهان الدين في شهر صفر سنة ٨٧٢ ه (٦) ، واستقر بعده في وظيفة قضاء الشافعية بالقدس
الصفحه ٢٠٠ :
يفتي ويدرس ويشغل الطلبة ، ويباشر وظيفته الخطابة بالمسجد الأقصى ، وقد
عرضت عليه في شهر ربيع الأول
الصفحه ٢٢٥ : الجامع المستقصى في فضل (٢) المسجد الأقصى ، على مصنفه الحافظ بهاء الدين القاسم بن
عساكر (٣) في العشر
الصفحه ٢٦٦ : جماعة الكناني ، أخو الخطيب جمال الدين بن جماعة ،
مولده في سنة ٧٧٧ ه (٢) ، وكان من الفضلاء ، أعاد في
الصفحه ٢٨٠ :
الصلاحية ، وهو واعظ مدينة القدس ومفتيها وعالمها ، مولده في حدود سنة ٧٦٠
ه (١) في مدينة الرها