الصفحه ٢٧٣ :
الشيخ شهاب
الدين أحمد بن غانم من أقاربه ، كان موجودا في سنة ٨٤١ ه (١).
الشيخ الصالح
أبو بكر بن
الصفحه ٣١٤ :
في شوال سنة تسع وثمانين ، ثم علمت بوفاته وأنا مقيم بالرملة في شهر ربيع
الأول سنة ٨٩٠ ه ، وصليت
الصفحه ٣٥٧ : ناصر الدين هبة الله عن أبيه في قضاء القدس الشريف ، فلما توفي والده قاضي
القضاة سعد الدين في سنة ٨٦٧ ه
الصفحه ٣٨٩ : ، وشرع أهل الذمة في الانتماء إلى من له شوكة من أركان
الدولة ، لينقذهم من الحكم بإسلام أولاد من مات منهم
الصفحه ٣٩٢ : الشريف والرملة في شهر
جمادى الأولى سنة ٨٧٣ (٢) ، عوضا عن القاضي شمس الدين العليمي ، المتقدم ذكره ،
ثم
الصفحه ٣٩٧ :
التميمي البصروي الحنفي ، أحد أمراء الطبلخانة ، ولي نابلس ونظر القدس
والخليل ، وتوفي في ذي الحجة
الصفحه ٤١٦ :
وصلوا إلى القاهرة ، وقف القاضي للسلطان ، وأنهى ما وقع في حقه فقال له :
من هو غريمك؟ فقال : ما لي
الصفحه ٤٢٢ :
المسجد الأقصى الشريف ، وأنه توفي بعد فراغه من الحج وظهوره من مكة بمنزلة
ببطن مر في خامس عشر (١) ذي
الصفحه ٤٤٣ :
وفيها وقعت
حادثة بالقدس الشريف ، وهي أن شخصا نصرانيا وقع في حق سيدنا أمير المؤمنين / / علي
بن أبي
الصفحه ٤٥٣ :
سلموه مفاتيح قمامة ، ودخل هو وجماعته وجميع طوائف النصارى بغير كلفة ولا
بذل.
وفيها يوم
السبت رابع
الصفحه ٤٥٦ : ، وبالمدرسة المشار إليها من آلات البسط والقناديل ما
هو في غاية الحسن مما لا يوجد في غيرها ، وعلى ظاهرها الرصاص
الصفحه ٤٨١ :
بالأمير أقبردي (١) الدوادار الكبير ، وأعلمه بما وقع في حق أستاذه ووعده
بمال ، فانتصر للنائب ، ثم
الصفحه ٤٩٧ :
ثم دخلت سنة ٩٠٠ ه (١)
من الهجرة
الشريفة ، فيها في ثامن المحرم أعيد (٢) شمس الدين محمد بن عثمان
الصفحه ٥٠٤ : وغيرهم ، وجد ودأب ، ولازم الاشتغال والإشغال
إلى أن برع وتميز ، وأشير إليه في حياة شيخه الزيني ماهر ، وكان
الصفحه ٥١٣ : : مسالك الأبصار في ممالك الأمصار ، تحقيق
دورتياكرافولسكي ، المركز الإسلامي للبحوث ، بيروت ، ط ١ ، ١٩٨٦