الصفحه ٤٥٣ : ، ونائب السلطنة والجم الغفير.
وفيها يوم
الخميس رابع عشري (٢) شعبان ، حضر إلى القدس الشريف نائب غزة سيباي
الصفحه ٤٦٥ :
أمرها ، وحضر صحبته ملك الأمراء أقباي نائب غزة (٢) المحروسة ، ودخل إلى القدس الشريف في يوم الأحد ثاني
عشر
الصفحه ١٤٣ : في ذلك (٢) ، والناس يقصدونه للزيارة ، وهو موضع مأنوس.
وفي المدينة من
أعين الماء عين الطواشي على باب
الصفحه ٤٩ : أربعة عشر
عمودا من الرخام ، مبنية في السواري ، وباب من جهة الشرق ، وهو الذي ينتهي إلى جهة
مهد عيسى
الصفحه ٣٨٨ : ، وكان ذلك في يوم الثلاثاء تاسع
عشري صفر سنة ٨٥٦ ، ثم توجه جماعة من الفقراء والنائب وهدم البناء في يوم
الصفحه ١٥٥ : ء (٤) للواردين ، وتوفي رحمه الله ، بدمشق في يوم الخميس ٢٧
من المحرم سنة ٦٧٦ ه (٥) ، ودفن بها ، وكانت مدة ملكه
الصفحه ٣٧٧ : شمس الدين محمد بن مازن المغربي ، وقدم
إلى القدس في يوم الاثنين سادس عشر شوال سنة ٨٩٦ ه ، وأقام بها
الصفحه ٣٧٢ : ، وهو مستمر على
الولاية إلى أن توفي في يوم الأحد تاسع عشر جمادى الأولى سنة ٨٨٥ ه (١٠) ، وصلي عليه بجامع
الصفحه ٥٠٠ : وصحبته قضاة القدس الشريف إلى الرملة في يوم الأربعاء عشر شهر
رمضان ، واجتمع به الخاصكي وقضاة الرملة
الصفحه ٣٥٨ :
وكانت ولايته في يوم ولاية شيخ الإسلام الكمالي بن أبي شريف مشيخة الصلاحية
، والقاضي شهاب الدين بن
الصفحه ٤٦٦ :
وأخذ (١) معه نائب القدس وناظره وجماعة الأعيان.
ثم في يوم
الخميس سادس عشري شعبان ، توجه وصحبته
الصفحه ٢٦٩ : ومكاشفات
، وحكي عنه أنه كان يرى على جبل عرفات مع الحجاج ، ويصبح في القدس الشريف في يوم
عيد الأضحى ، توفي في
الصفحه ١٦١ : ، ثم تسلطن ثانيا في يوم السبت
رابع عشر جمادى الأولى سنة ثمان وتسعين وستمائة ، والخليفة الحاكم بأمر الله
الصفحه ٥٠٥ :
وسافر شيخ
الإسلام وصحبته القاضيين (١) المشار إليهما من القاهرة المحروسة في يوم الاثنين ثاني
عشر
الصفحه ١١١ : المتوصل منه إلى حارة بني زيد (١٣) ، وباب الساهرة (١٤) ، ومن جهة الشرق باب الأسباط (١٥) ، فهذه عشرة أبواب