الصفحه ٤٤٧ : الثاني ، وغرم مالا وعاد بعد (٧) الإنعام عليه بالاستمرار في وظيفته ، ودخل إلى القدس
الشريف في يوم السبت
الصفحه ٤٣٥ : مدينة الرملة في يوم السبت رابع عشرين ذي القعدة ، وتوجه
إلى دمشق وأقاليمها ، وأقام بها إلى يومنا وهو حي
الصفحه ١٨٨ : ، وخطابة المسجد
الأقصى وإمامته في سابع عشر رجب سنة ٧٩٩ ه (١٥) ، وتوفي في صبيحة (١٦) يوم الجمعة
الصفحه ٣٩٩ : ناصر
الدين محمد بن العطار ، ناظر الحرمين الشريفين ، توفي بالقدس الشريف ، يوم الاثنين
ثاني عشر شوال سنة
الصفحه ٩١ :
المدرسة المحدثية (١) :
بالقرب من
الوجيهة ، عند قبو (٢) باب الغوانمة ، واقفها رجل من أهل العلم
الصفحه ٣١٩ :
وله تصانيف
منها شرح الأجرومية (١) ، وشرح المقدمة الجزرية وشرح مقدمة الهداية (٢) / / في علوم
الصفحه ٦٤ : هنا طولا
وعرضا ، فإن هذا البناء الموجود في صدر المسجد وغيره من قبة الصخرة والأروقة
وغيرها محدث
الصفحه ٤٨٩ : بالقاهرة المحروسة في كل يوم من
عشرين ألفا ، وبدمشق في كل يوم ثلاثة آلاف وبحلب في كل / / يوم ألف وخمسمائة
الصفحه ٤٩٤ :
وفيها في يوم
الثلاثاء تاسع عشري ربيع الأول ، الموافق لسابع كانون الثاني ، وقع الثلج بالقدس
واستمر
الصفحه ٤٠٥ : وأعيد
ابن أيوب ، ودخل القدس في يوم السبت تاسع عشر جمادى الآخرة (٤) من السنة المذكورة.
الأمير إياس
الصفحه ١٦٩ : ء المشهورين في الحفظ وحسن
الصوت وله محاسن كثيرة ، توفي إلى (٤) رحمه الله في يوم السبت ثالث عشر ذي الحجة سنة
الصفحه ٤٩٨ :
يوم السبت ثامن عشر ربيع الأول ، فكان استمراره في قضاء القدس من حين تمكينه من
الحكم في سابع شعبان سنة
الصفحه ٤٣٦ : الظاهري وفي يوم الاثنين
تاسع عشر رمضان ، دخل القاضي فخر الدين بن نسيبة إلى القدس الشريف ، بخلعة السلطان
الصفحه ٤٧٠ : يوم
الاثنين ثالث عشري جمادى الأولى ، ودخلا إلى القدس في يوم الخميس سادس عشري جمادى
الأولى ، والأمير
الصفحه ٤٨٣ : الكبير إلى القدس الشريف متوجها إلى جهة (٤) الغور ، ووصل إلى القدس في يوم الأحد سابع عشر ذي الحجة
، ونزل