الصفحه ٤٨٨ : ، وكانت وفاته في الحادي والعشرين من شعبان رحمة
الله عليهم ، وتناقص الوباء من أول شهر شوال ، واستقر بعد
الصفحه ٤٦٩ : لقتال (٦) بايزيد خان بن عثمان ، خان ملك الروم ، فوصلا (٧) إلى الرملة في يوم السبت حادي عشر جمادى الأولى
الصفحه ٤٤٩ : ، وكان دخوله إلى القاهرة في يوم
الاثنين ثاني عشر المحرم ، وكان يوما مشهودا لدخوله ، وزينت مدينة القدس
الصفحه ٤٢٤ : والتشريف ، فلبس من المسجد الأقصى الشريف في صبيحة يوم الأربعاء حادي
عشر جمادى الآخرة ، ومشى الناس في خدمته
الصفحه ٤٠٤ : بالإعلام بأن والده خلع نفسه من الملك وأنه / / استقر
هو في الملك في يوم الخميس حادي عشر المحرم ، ثم دخل
الصفحه ٤٩٦ : نائب غزة من القدس في عشية يوم الأربعاء (٧) حادي عشر ذي القعدة الحرام إلى محل ولايته
الصفحه ٤٢٠ : بعضهم : «لا فارس الجيل ولا وجه
العرب» ، ودخل متسلمه إلى القدس (٣) في يوم الثلاثاء حادي عشر رجب ، ودخل
الصفحه ٤٢٥ : ، فوقع عليه حائط فمات ، وكان يوم موته (٦) في الأربعاء حادي عشر رجب ، وثارت فتنة بسببه في القاهرة
من
الصفحه ٣١٥ :
، وتوفي يوم الأربعاء حادي عشري شعبان سنة ٨٩١ ه (٥) ، ودفن بالمقبرة السفلى على أبيه ، رحمه الله.
الشيخ
الصفحه ٣٥٠ : الألم ولم يقدر أنه حكم (٩) حكما ولا جلس في مجلس حكمه ، واستمر أربعة عشر يوما ، وتوفي في صبيحة يوم
الصفحه ٣٥٣ : السبت حادي عشر شوال سنة ٨٨٤ ه (٢) ، ودفن عند والده ، بباب الرحمة.
الشيخ المقرئ
شهاب الدين أبو العباس
الصفحه ٢٣٦ : بالطاعون في يوم الاثنين
سابع شهر رمضان سنة ٨٩٧ ه (٣) ، وكان شابا حسنا ، بلغ من العمر نحو اثنتين وعشرين سنة
الصفحه ٣٤١ :
المحرم سنة ٨٥١ ه (١) ، وتوفي مسموما في يوم الاثنين حادي عشر جمادى الأولى
سنة ٨٥٥ ه (٢) ، ودفن
الصفحه ١٧٥ : ، وألصقتا بحائط المسجد
الأقصى من جهة الغرب ، وتوفي في حادي عشر ربيع الأول ٨٧٢ ه ، وتسلطن بعده (٣) الملك
الصفحه ٣٤٥ :
على علمه وصلاحه ، ومن تلامذته الأعيان من العلماء ، توفي بعد آذان الظهر من يوم السبت
حادي عشر رجب سنة