الصفحه ٤٧ : عمر ،
كونه أول من صلى فيه يوم الفتح ، وهو في الأصل محراب داود ، ويعضد هذا ما تقدم من
حديث عمر لما قال
الصفحه ٧١ : مجاهد وقتادة : هو باب حطة من بيت
المقدس طوطيء لهم الباب ليخفضوا رؤوسهم فلم يخفضوا.
وكان في زمن
بني
الصفحه ٣٩٤ : الذي يوضع فيه القمح والشعير علوه ، وكان
سماط الخليل ، عليه السلام ، في كل يوم خمس كيالج (٩) قمحا
الصفحه ٤١٢ : ء المملكة ، ودخل إلى بيت المقدس في أوائل شهر ذي
القعدة ، واشتد أمره وكثر من العشر الثالث من ذي القعدة إلى
الصفحه ٣٠٠ :
متواضعا مولده في سنة ٨٠٣ ه (٨) ، وتوفي يوم الأربعاء العشرين من شهر ربيع الأول سنة
٨٧٤ ه ، ودفن بماملا
الصفحه ٤٣٧ : وإنما مشى خلفه ، وقرىء توقيعه
بعد صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى ، وفي يوم الخميس سابع عشر صفر ، دخل القاضي
الصفحه ٤٢ : الحاج ، وذلك في يوم السبت الثامن
والعشرين من (١١) ذي الحجة.
فتوجه (١٢) الناصر داود مع الحاج العراقي
الصفحه ٥٣ :
مسجد (١) يصلي فيه جماعة فصلى عمر بنا فيه ، وعن شداد أيضا أن
عمر رضي الله عنه لما دخل المسجد يوم
الصفحه ٣٢٨ : ،
والقدس الشريف والقاهرة ، وتوفي في اليوم السادس والعشرين من شهر رمضان سنة ٨٩٨ ه
(٧) وصلي عليه من صبيحته
الصفحه ١٥٣ : (٢) بالسيف في يوم السبت رابع رمضان منها ، وقتل أهلها.
وفي سنة ٦٦٧ ه
(٣) حج إلى بيت الله الحرام وزار
الصفحه ٢٧٢ : ، مولده في سنة ٧٨٠ ه (٦) ، وتوفي والده نجم الدين سنة ٨٠٩ ه (٧) هو وولده ناصر الدين في يوم واحد ، وكان
الصفحه ٣٩١ : ، فلم يلتفت إليه بعد ذلك ،
واستمر إلى أن توفي بنابلس في يوم الخميس سادس عشر رمضان سنة ٨٨١ ه (٧) وله نحو
الصفحه ٢٩٧ : .
توفي في يوم
الخميس خامس (٥) جمادى الآخرة سنة ٨٦٧ ه ودفن بباب الرحمة ، وتوفي ولده
زين الدين عبد الرحمن
الصفحه ١٠٢ : له رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقرئك السلام ، ويقول لك أنت داخل في عموم شفاعتي يوم القيامة
، ببنائك
الصفحه ٢٠٨ : ، ثم عاد إلى دمشق ، وناب في الحكم بها (١٦) ، وتوفي في يوم الأحد الثامن والعشرين من ذي القعدة سنة