الصفحه ٣١٣ :
شيخنا ، ولد سنة ٨٣٢ ه بالقدس الشريف ، وتفقه على الشيخ ماهر وغيره ، وهو
من جماعة الشيخ شهاب الدين
الصفحه ٣٢٠ : بلد الخليل ، وصلي عليه ودفن بها ، رحمه الله.
شيخ الإسلام
العلامة تاج (٤) الدين أبو حفص عمر بن محمد
الصفحه ٣٨٩ :
وطلب الحاكم الشافعي للديار المصرية ورتب عليه التعزير ، ومنع من الحكم
بالقدس الشريف منعا مؤبدا
الصفحه ٤٤٠ : طويلة ، ثم عاد إلى القاهرة ، وصار
فقيرا حقيرا لا يقدر على قوته ، وقد اجتمعت به وتكلمت معه ولمته على ما
الصفحه ٤٨٠ :
وعادوا على الفور إلى دير صهيون وأمروا بهدمها وهم جلوس هناك ، فأحضرت آلات
الهدم ، وانتهز أهل
الصفحه ٤٨١ : علم بوصول إمام الصخرة وما على يده من المحاضر ، فجهز
له من تلقاه إلى (٢) ظاهر القاهرة ، وقبض عليه
الصفحه ٤٩٨ :
عليه السلام ، أفرد عنه بعد استمراره بعد أربعين يوما ، ثم أفرد عنه قضاء
الرملة باستقرار القاضي كمال
الصفحه ٢٠ :
وإجبار الأهالي على شرائه بادرة تدل على مدى الظلم والجور والانتقام من أهالي
القدس ، ويدل أيضا على
الصفحه ٣٥٥ :
القراء (١) ، اشتغل ببلاده ، وحفظ القرآن وأتقنه بالروايات ، وكان (٢) على مذهب الإمام الشافعي ، رضي
الصفحه ٣٦٠ :
سنة على خير وعفاف ، لم يضبط عليه ما يشينه ، ثم أذن له في عقد الأنكحة
فباشرها دهرا طويلا (١) نحو
الصفحه ٤٢٥ :
الصخرة في يوم كثير المطر ، فرأى الشيخ زين الدين عبد القادر بن قطلوشاه
المغربي (١) يمشي على صحن
الصفحه ٤٦٧ :
ورمش إلى القدس في يوم الخميس ثالث عشر شهر ذي الحجة ، وقرأ المرسوم الشريف
بالكشف على النائب ، فعقد
الصفحه ٥٠٧ : ، وبالجملة فمحاسنه أكثر من أن تحصر ، وأشهر من أن تذكر ،
وهو أعظم من أن ينبه مثلي على فضله.
ولو ذكرت حقه
في
الصفحه ٥٨ : (١) :
وعلى (٢) يمين الصخرة والصحن من جهة الغرب قبة المعراج ، وهي
مشهورة مقصودة للزيارة (٣) ، وهذا البنا
الصفحه ٦٦ : (١) أنقى مما كان أولا ، وقال : هذه رموز احتوت (٢) على كنوز فسبحان القادر على ما يشاء.
الأقصى القديم