الصفحه ١٧٨ : ، وفوض إليه تدريس
المدرسة الصلاحية ، وجعل النظر فيها وفي أوقافها إليه ، ونص على ذلك في كتاب وقفه
، وقال
الصفحه ١٧٩ : (٤) ، بعد أن ظهر عليه أثر الهرم ، ومن تصانيفه : دلائل
الأحكام على التنبيه في مجلدين ، وكتاب الموجز
الصفحه ٢٢٥ : أبو
الحسن علي بن محمد بن علي بن حميد بن سعد الدين المغافري المالقي (١) ، كان محدثا جيدا ، سمع كتاب
الصفحه ٥١٦ : ، المسيحية : المسيحية في القدس ، القدس ، ط ١ ، ١٩٥١ م.
ـ عبد الملك : بطرس عبد الملك وآخرون ، قاموس الكتاب
الصفحه ١٢ : ت ٧٦٥ ه / ١٣٦٣ م صاحب
كتاب «مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام» (٨). والشيخ أبو محمد نصر البندنيجي
الصفحه ١٣ : » (٨) «وأخبار وأحاديث كثيرة مختلفة» (٩).
٥
ـ أسلوبه :
اعتمد مجير
الدين اسلوبين في الكتابة :
الأسلوب الأول
الصفحه ١٧ : م ، وأنهى ذلك بأحداث سنة ٩٠٠ ه / ١٤٦٤ م ، وهذه الفترة تعتبر
الأهم من وجهة نظري في الكتاب لأن مجير الدين قد
الصفحه ١٨ : ، ولم يتم حسم الموضوع بشكل نهائي (١).
٢
ـ موضوعات الكتاب
٢
: ١ ـ المدارس والمعاهد العلمية :
تحدث
الصفحه ٥٤ : ، وهذه المغارة من الأماكن المأنوسة ، وعليها
الأبهة والوقار. وحكى صاحب مثير الغرام (١٣) قال : رأيت في كتاب
الصفحه ٨٤ : الأقصى ، المتقدم ذكرها في أول الفصل ، وقفت على كتاب وقف الحصة (٤) من قرية طولكرم على المدرسة المذكورة
الصفحه ٨٦ : من ماله زوجته مصر خاتون ، ولم يوجد (٣) لها كتاب وقف ، فكتب محضر بوقفها ، وثبت في عصرنا في سنة
٨٧٧ ه
الصفحه ٨٧ :
نوروز (١) نائب الشام ، دفنت بها في شهور سنة ٨١٥ ه (٢) ، ثم لما توفي الناصر فرج لم يكن لها كتاب
الصفحه ١٢٥ :
ذكر رملة فلسطين (١) :
قد تقدم في أول
الكتاب ، عند الكلام على تفسير أول سورة (٢) الإسراء ، ما روي
الصفحه ١٤٦ : الداريون (٩) بالكتاب ، فقال القاضي : هذا الكتاب ليس بلازم ، لأن
النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أقطع تميما (١٠
الصفحه ١٨٢ :
الغريبة (٨) ، وأما المشهورة فإلحاقها سهل فاخترمتهما المنية ، رضي
الله عنهما قبل إكمال الكتاب ، وشرح قطعة