الصفحه ٢٧٧ : ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،
واتفق مرة أن كاشف (٤) الرملة ضرب شخصا من جماعته يقال له : الشيخ محمد
الصفحه ٣٠٥ : الأقصى ، وله شهامة ومروءة ومساعدة لأصحابه ، وقد حضرت
مرة ختمه لصحيح البخاري بالمسجد الأقصى تجاه الشباك
الصفحه ٣٠٧ : ، ثم قضاء الرملة مرات آخرها في سنة ٨٧٢ ه (٩)(١٠) ، وعزل في سنة ٨٧٤ ه (١١) ، وأقام بوطنه بالقدس الشريف
الصفحه ٣٤٤ :
ألطف بعبدك
الضعيف الساهي
سعد بن محمد
بن عبد الله
وسأل السلطان
مرة عن سبب وقوع
الصفحه ٣٥٥ : القرآن عليه مرات كثيرة ، وقرأت بعضه عليه برواية عاصم (١٠) ، وأحضرني مجلس شيخنا ابن عمران بسماع الحديث
الصفحه ٣٧٠ : الشريف سنة ٨٥٤ ه (١٠) ، ووقع له العزل والولاية مرات ، وتوفي وهو باق على
القضاء ، في نصف شعبان سنة ٨٧٣ ه
الصفحه ٣٩١ : العليمي ، الأولى في شهور سنة أربع وستين
وثمانمائة ، والثانية سنة ست وستين وثمانمائة (٦) ، وكل مرة يقيم مدة
الصفحه ٣٩٨ : (١٣) بعد والده ، وولي الحجوبية بالشام غير مرة ، وولي نيابة
القدس
__________________
(١)
الآتي ذكره
الصفحه ٤٠١ : مالا
وولي مرة ثانية ، وحضر من القاهرة وهو يهدد أهل بيت المقدس ويعدهم بكل سوء ، فدخل
في يوم الخميس إلى
الصفحه ٤٢٢ :
المسجد الأقصى الشريف ، وأنه توفي بعد فراغه من الحج وظهوره من مكة بمنزلة
ببطن مر في خامس عشر (١) ذي
الصفحه ٤٢٩ : في دار الإسلام ، فأشهد عليه القاضي مرة ثانية ، أنه منع
(١) اليهود من اتخاذها كنيسة ، وكتب الجواب
الصفحه ٤٤٤ :
وسبعين (١) ، وتوفي بعد خروجه من مكة بمنزلة (٢) بطن مر ، وحمل إلى مكة فدفن بها رحمه الله.
وفيها
الصفحه ٤٧١ :
لا تليق ، منها أنه وزن نفسه في القبان ، وكان يجالس السفهاء ويضحك معهم ويخاطبهم
بالمزاح ، وكان إذا مر
الصفحه ٤٨٧ : شعبان ، وكان لما ولي
النيابة في المرة الأولى سار سيرته ووقع في أمره ما تقدم شرحه في حوادث سنة ٨٩٢ ه
الصفحه ٤٩٤ : سنة الثلجة (٢) ، ولم يعلم أنه بلغ قدر ما بلغ في هذه المرة ، فإنه وصل
إلى البحر واستمر في الشوارع أكثر