الصفحه ٤٨٣ : الكبير إلى القدس الشريف متوجها إلى جهة (٤) الغور ، ووصل إلى القدس في يوم الأحد سابع عشر ذي الحجة
، ونزل
الصفحه ٤٨٦ : بكاملية صوف أبيض سمور.
__________________
(١)
في خامس عشر أب ه : في الجمعة سابع عشر ج د.
(٢)
تحته
الصفحه ٤٩٢ : الشريف في صبيحة يوم الأحد سابع الشهر إلى دمشق ، وتوجه الأمير
أقبردي الدوادار الكبير من الرملة إلى جهة
الصفحه ٤٩٦ : الشريفة ،
فتوجه ناظر الحرمين وصحبته قضاة القدس الشريف الأربعة من القدس الشريف في ليلة
الأحد سابع عشري
الصفحه ٣٣ : الكامل محمد بن
العادل ويعرف بالعادل ، الثاني ، ولد بالمنصورة سنة ٦١٧ ه / ١٢٢١ م ، وتسلطن بين
سنتي ٦٣٦ ه
الصفحه ٣٤ : الصالح إسماعيل صاحب دمشق والملك المنصور صاحب حمص والملك الناصر
داود مع الإفرنج وبموجبه تم تسليم القدس
الصفحه ٣٨ :
استولى الصالح أيوب على بعلبك (١١).
وفي سنة ٦٤٤ ه
(١٢) وفي هذه السنة مات الملك المنصور إبراهيم بن
الصفحه ٤١ : ه : ـ ج د.
(٦)
المستعصم بالله ٦٤٠ ه / ١٢١٢ م ـ ٦٥٦ ه / ١٢٥٨ م ، عبد الله بن منصور (المستنصر)
بن محمد (الظاهر) بن أحمد
الصفحه ٤٣ : يقترب فيها أكثر
ما يكون الاقتراب من نهر الفرات ، أسسها المنصور الخليفة العباسي عام ١٤٥ ه / ٧٦٢
م وهي
الصفحه ٧٢ : ج : ـ د.
(٥)
هو السلطان الملك الناصر محمد بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون : الألفي الصالحي
، اختير سلطانا على
الصفحه ٨٥ : بن خليل الدمشقي ، ناظر الجيوش المنصورة وعزيز المملكة. وأول من اختط
أساسها وقصد عمارتها شيخ الإسلام
الصفحه ١٣٨ : صلبه
حسب رواية الإنجيل ، ينظر : الدباغ ٢ / ٩٤ ؛ خمار ٢٣٤ ؛ عبد الملك ٣٩٢ ؛ منصور ١١٨
، ١٨٢.
(٧)
بذكر
الصفحه ١٥١ : في سنة ٦٥٢ ه (١٠) ، وأعيد الملك المعز أيبك ، ثم توفي قتلا (١١).
وولي بعده ولده
الملك المنصور نور
الصفحه ١٥٧ :
مما يلي الغرب عند جامع النساء (١) ، وله الرباط المنصوري المشهور بباب الناظر ، وهو رباط
في غاية
الصفحه ١٦٥ : أمير المؤمنين أبو عبد الله محمد ، وخلع
في شهر جمادى الآخرة سنة ٧٩١ ه (٨) ، وتولى الملك المنصور ، ثم