الصفحه ٣٧٣ : الخميس ، السابع والعشرين من
شهر صفر سنة ٨٩٧ (٩) بالمسجد الأقصى ،
__________________
(١)
٨٨٦ ه / ١٤٨٧
الصفحه ٣٧٧ : إلى أن توفي في يوم الجمعة بعد فراغ الصلاة سابع عشر ذي الحجة سنة ٨٩٦ ه
، وصلي عليه من يومه (٥) بعد
الصفحه ٣٧٨ : ، وكان مجلسا حافلا حصل به الأنس
والبهجة والخشوع ، وتوفي في شهر رمضان في سابعه ، وقيل ثامن منه سنة ٥٩٩ ه
الصفحه ٣٨٣ : بوجوده الأنام ، وتوفي الشيخ زين الدين في يوم الثلاثاء سابع ربيع الآخر
سنة ٨٣٨ ه (٧) بالقدس الشريف ، ودفن
الصفحه ٣٨٩ : ، وكانت جنازته حافلة ،
وصلي عليه بالمسجد الأقصى صلاة الغائب في يوم الجمعة سابع ذي القعدة ، وكثر التأسف
الصفحه ٤١٥ :
القدس الشريف في سابع عشر شهر رمضان ، وخرج الناس لوداعهم بالذكر والتهليل ، وكان
يوما مشهودا ، وكان القاضي
الصفحه ٤٢١ :
الأحد سابع عشر المحرم ، توجه ناظر الحرمين الأمير ناصر الدين بن (٨) النشاشيبي إلى القاهرة ، وصحبته جماعة
الصفحه ٤٢٤ :
الشريف والخليل ، عليه السلام ، ودفن بماملا ، وفي يوم الخميس سابع جمادى
الأولى ، وصل الخطيب محب
الصفحه ٤٣٠ : (١) سابع عشر صفر ، ورد مرسوم السلطان بالترسيم على القاضي فخر الدين بن نسيبة
، فأخذه نائب السلطنة الأمير
الصفحه ٤٣٧ : وإنما مشى خلفه ، وقرىء توقيعه
بعد صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى ، وفي يوم الخميس سابع عشر صفر ، دخل القاضي
الصفحه ٤٤٣ : ونابلس ، عوضا عن القاضي شمس بن يونس ، وورد عليه المرسوم الشريف
بذلك في نهار الاثنين سابع ربيع الآخر ، وفي
الصفحه ٤٤٩ : أيوب نائب
القدس الشريف بأريحا الغور ، وحصلت (٧) فتنة قتل فيها جماعة ، وفي يوم الثلاثاء سابع رجب توجه
الصفحه ٤٥٧ : بن جبريل الغزي ، وألبس التشريف
من حضرة السلطان في ثامن صفر ، ودخل إلى القدس في يوم الاثنين سابع ربيع
الصفحه ٤٦٢ : يوم السبت ثامن
شهر المحرم.
وفيها في يوم
الاثنين سابع ربيع الأول ، توجه القاضي فخر الدين بن نسيبة إلى
الصفحه ٤٦٣ : عليه ، وغيره من الأكابر والأعيان
ببيت المقدس ، والله الموفق.
وفيها في يوم
السبت سابع عشر رجب حضر