الصفحه ٣٧ : أكبر مماليكه وأرسل الصالح
إسماعيل عسكر دمشق مع الملك المنصور إبراهيم بن شيركوه (٥)(٦) ، صاحب حمص
الصفحه ١٤٤ :
الدين رسلان ج.
(٣)
الأمير سيف الدين سلار ، التتري ، الصالحي ، المنصور ، من مماليك الصالح علاء
الدين
الصفحه ١٥٥ : بركة (٧) ، ثم خلع ، وولي أخوه الملك العادل سلامش (٨) ثم خلع.
وولي بعده
السلطان الملك المنصور قلاوون
الصفحه ١٥٩ : (٨) ، وهو زين الدين كتبغا المنصوري ، استقر في السلطنة يوم
(٩) الأربعاء تاسع المحرم سنة ٦٩٤ ه (١٠) وكان
الصفحه ١٦٣ : الخليل ،
عليه السلام.
وولي بعده ابن
أخيه الملك المنصور محمد بن الملك المظفر حاجي (١٠) وخلع.
ثم ولي
الصفحه ١٧٢ : المنصور أبي السعادات عثمان (٧) ، استقر بعده في الملك ثم خلع.
وولي بعده
السلطان الملك الأشرف إينال
الصفحه ٢٤٧ : وتفقه على
الشيخ أبي منصور بن عساكر (٢) ، ثم اشتغل بالحديث ودرس بعدة أماكن ، وكان كثير التهجد
ملازما
الصفحه ٥١٩ :
١١٣ ـ المدرسة الباسطية
١٤ ـ الزاوية الخنثنية
٤٧ ـ الرباط المنصوري
٨٠ ـ تربة
الصفحه ٤٤ : ، فقتله هو ومن معه (٧) ، وعقد عزاه في جامع دمشق في سابع جمادى الأولى سنة ٦٥٩
ه (٨).
وقد انتهى ذكر
ما
الصفحه ١١٦ : : ب ج : ـ د / / يومنا أ: اليوم ب ج ه : ـ د.
(١١)
دير على جبل أبي ثور ، وكان في هذا الموقع دير في القرن السابع وفي
الصفحه ١١٨ : ذريتهما ،
تاريخ كتاب وقفه في السابع عشر من ذي (١٢) الحجة سنة ٥٨٤ ه (١٣).
__________________
(١)
لها
الصفحه ١٧٣ :
أربعة أشهر من ذلك ، وهو السلطان السابع والثلاثون من ملوك الترك ، والثالث عشر من
الجراكسة ، ينظر
الصفحه ١٨٨ : ، وخطابة المسجد
الأقصى وإمامته في سابع عشر رجب سنة ٧٩٩ ه (١٥) ، وتوفي في صبيحة (١٦) يوم الجمعة
الصفحه ٢٠٠ : حين دخوله وهو لابس التشريف ، وكان يوم الخميس سابع شهر (١٠) جمادى الأولى ، ولم تجر بذلك عادة ، لأن
الصفحه ٢٠٢ : القضاة بهاء الدين بن شداد ، في يوم الأحد سابع
عشري رمضان سنة ٥٩٠ ه (١٤).
__________________
(١)
ما