الصفحه ٣٦٥ : المقدس ، كان الشيخ شمس الدين يقرأ بالسبع
ويعرف الفرائض معرفة جيدة والحساب والنحو ، وكان يحترف بالشهادة في
الصفحه ٣٦٦ : م.
(٥)
٧٤٩ ه / ١٣٤٨ م.
(٦)
٧٨٤ ه / ١٣٨٢ م.
(٧)
٧٤٩ أب ج ه : سبع وأربعين وسبعماية د.
(٨)
ينظر
الصفحه ٣٧٢ : ، ثم في سنة أربع وسبعين وثمانمائة ولي قضاء القدس الشريف ، وأضيف إليه
قضاء بلد الخليل ، ثم عزل في أواخر
الصفحه ٣٨٢ : ب : ـ ج.
(٣)
٧٥٥ ه / ١٣٥٤ م.
(٤)
٧٥٥ أب : خمس وسبعون وسبعمائة د ه : ـ ج.
(٥)
الشيخ المحدث المتفنن الضابط
الصفحه ٣٩٥ : برباطه المعروف بالمدرسة الأوحدية بباب حطة عن
سبعين سنة ، وحضر جنازته خلق كثير ، كان من أخيار أبناء الملوك
الصفحه ٤٠١ : ترجمة الملك الظاهر جقمق ، ثم توجه إلى القاهرة ، فتوفي فيها في
أحد الجمادين سنة سبع وأربعين وثمانمائة
الصفحه ٤٠٣ : مدته وعزل بعد أن حصلت عليه
محن ، ثم استوطن مكة دهرا طويلا إلى أن توفي بها بعد السبعين والثمانمائة
الصفحه ٤٠٥ : الظاهر خشقدم (١) محنة وصودر وعزل ، واستمر معزولا مقيما ببلدة الرملة
إلى أن توفي بها بعد السبعين
الصفحه ٤٢٩ : زمن الشتاء.
ثم دخلت سنة تسع وسبعين وثمانمائة
فيها ورد مرسوم
السلطان على الأمير ناصر الدين بن
الصفحه ٤٤٥ : حوادث سنة ثمان وسبعين وثمانمائة ، وخطب
بالمسجد الأقصى في يوم الجمعة ثامن عشر جمادى الآخرة وقرأ في أول
الصفحه ٤٨٥ : ء ٣ / ٦٢.
(٧)
٨٨٩ ه / ١٤٩٢ م.
(٨)
٨٨٩ أب ج ه : سبع وتسعين د.
(٩)
٨٩٩ ه / ١٤٩٣ م.
(١٠)
الكمالي أب
الصفحه ٤٩٤ : والأماكن ، وحكى الكبار (١) أنهم لم يروا مثل ذلك في هذه الأزمنة من نحو سبعين سنة
، وكان حجمه فوق الأرض في
الصفحه ٥٠٦ : وسنة ست وسبعين وثمانمائة ، وغير ذلك من الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر ، وقيامه على حكام الشرطة ومنعهم
الصفحه ٥١٣ : / ١٩٨٧ م) ، الحجة في
علل القراءات السبعة ، تحقيق علي النجدي ناصف ، الهيئة المصرية العامة للكتاب
الصفحه ٥١٤ : /
١٠٤٥ م) ، كتاب التبصرة في القراءات السبع ، تحقيق محمد غوث الندوي ، دار السلفية
الهند ، د. ت.
ـ ابن