الصفحه ٣١٣ : ، وباشر نيابة الحكم بالقدس
الشريف عن القاضي شهاب الدين قاضي الخليل حين ولي القدس في سنة ٨٦٢ ه
الصفحه ٣٣٤ : ، دفن بمقابر الشهداء.
القاضي جمال
الدين محمد بن شمس الدين محمد الحنفي ، خليفة الحكم العزيز بالقدس
الصفحه ٣٤١ : الحكم عن أخيه بالقدس ، وكانت وفاته في شهور سنة ٨٢٨ ه (٤)(٥) ودفن عند والده ، رحمهم الله تعالى.
القاضي
الصفحه ٣٤٣ : ، وكان يتحمل الشهادة عند القضاة ، وباشر نيابة الحكم بالقدس الشريف عن قاضي
القضاة تاج الدين الديري ، وتوفي
الصفحه ٣٥١ : الدين محمد بن محمد بن غضية
المقرئ الحنفي المؤذن ، وكان والده من أهل القضاء ، باشر نيابة الحكم العزيز
الصفحه ٣٦٤ : الحكم بالقدس الشريف في سنة ٨١٥ ه (١١) ، ثم ولي (١٢) القضاء بعد ذلك استقلالا ، وكان متوليا في سنة ٨١٨ ه
الصفحه ٣٦٨ : والتقوى والعلم
وله وقع في القلوب ، كان من قضاة العدل العالمين العاملين لا يحابي (٧) أحدا في الحكم ، ولا
الصفحه ٣٧١ : (٦) بالقاهرة ، وكان يحترف بالشهادة بالقاهرة ، ثم باشر (٧) نيابة الحكم بها عن قاضي القضاة سراج الدين بن حريز
الصفحه ٣٧٣ :
الحكم بالقدس الشريف ، نيابة عن قاضي القضاة شمس الدين الديري الحنفي ، حين
كان القاضي علاء الدين بن
الصفحه ٣٨٧ : أبي الوفاء ، المتقدم ذكره ، عند القاضي شمس الدين العليمي ، وسأله ما
يقتضيه الشرع الشريف ، وحكم بعدم
الصفحه ٣٩١ : يسيرة ثم يعاد إلى قضاء نابلس ،
وولي قضاء الرملة ، ونيابة الحكم بالديار المصرية ، وكان حسن السيرة عفيفا
الصفحه ٤٠٦ : صفة حكم القيادة ، بل أنه
يقيّم حالة الجيش ، ويبلغ ذلك إلى الخليفة أو من ينوب عنه ، ينظر : ابن منظور
الصفحه ٤١٠ : اسمه على بابها ، وكان بناؤها على
حكم المدارس الموجودة بالمسجد ، ويتوصل إليها من الباب الذي يصعد منه إلى
الصفحه ٤٣٨ : يسعى
عند السلطان إلى أن رسم بإعادتها بآلاتها القديمة ، وعين قاضيين من خلفاء الحكم
بالديار المصرية
الصفحه ٤٤٠ : الفتوى ، ولم يقصد به الحكم الشرعي الرافع للخلاف ، والله متولي
السرائر.
ذكر قدوم السلطان إلى بيت المقدس