الصفحه ٢٠١ : خطه بالحكم في تاسع عشري رجب سنة ٥٨٨ ه (٨) ، والظاهر أنه كان نائبا عن ابن شداد والله أعلم ، فإن
ابن
الصفحه ٢٠٧ : الدين أبي الغنائم سالم بن يوسف بن صاعد بن مسلم القرشي الشافعي (١) ، ولي الحكم بالقدس الشريف ، ونابلس
الصفحه ٢٠٨ : ، ثم عاد إلى دمشق ، وناب في الحكم بها (١٦) ، وتوفي في يوم الأحد الثامن والعشرين من ذي القعدة سنة
الصفحه ٢٠٩ : ، عليه
السلام ، في سنة ٧٢٥ ه (٦) ، وباشر نيابة الحكم بدمشق ، ثم ولي قضاء القدس من دمشق
، وسافر إلى القدس
الصفحه ٢١١ : أبي الربيع (١٦) سليمان الحكري الشافعي (١٧) ، ولي الحكم والخطابة بمدينة
__________________
(١)
٦٩٠
الصفحه ٢١٧ : ) ، وقد أخبرت قديما أنه كان هو والقاضي شهاب الدين ابن
الحكمة في عصر واحد ، وكل منهما كان متوليا القضا
الصفحه ٢٢٣ : ، وناب في الحكم عن
والده حين ولي قضاء القدس الشريف.
ثم ولي قضاء
القدس الشريف استقلالا بعد وفاة القاضي
الصفحه ٢٤٠ : مماليك السلطان السلجوقي تنش بن ألب
رسلان ، حكم دمشق أثر وفاة دقاق بن تنش عام ٤٩٧ ه / ١١٠٤ م ، وسيطر
الصفحه ٢٥٢ :
القاضي علاء
الدين أبو الحسن علي بن محمد الصالحي الشافعي ، خليفة الحكم العزيز بالقدس الشريف
، كان
الصفحه ٢٦٥ : ، خليفة الحكم العزيز بالقدس الشريف ، كان موجودا في سنة ٨٠٧
ه.
المسندة آمنة
بنت (١) العلائي تقي الدين
الصفحه ٢٨٤ : حكم بها لبعض المقادسة ، وله مؤلف سماه فتح الخلاق في تصحيح (١١) تنبيه أبي إسحق ، وتكسب بالشهادة دهرا
الصفحه ٣٠٥ :
توفي القاضي كمال الدين (٦) محمد بن محمد بن محمد بن حامد الشافعي ، أمين الحكم
العزيز والمتكلم على
الصفحه ٣٠٦ : وباشر الحكم به نيابة (٧) عن القاضي علاء الدين بن السائح ، وصار من أعيان
الفقهاء بالمدرسة الصلاحية
الصفحه ٣٠٨ : باشر الحكم بها نيابة عن القاضي غرس
الدين أخي أبي العباس ، ثم اشتغل بالقضاء في سنة ٨٥٧ ه بولاية السيد
الصفحه ٣١٠ : التركستاني الشافعي العدل ، كان عين موقعي
الحكم بالقدس الشريف ، وانتهت إليه الرئاسة في فن الشهادة وكتابه