الصفحه ٤١٨ : منها إلى صحن
الصخرة الشريفة تجاه باب (٦) السلسلة المجاورة للقبة النحوية ، وكان قبلها درجة ضيقة
عليها
الصفحه ٤٢١ : لها أرباب وظائف من الفراش والبواب ونحو ذلك ، وحضر
ذلك شيخها الشيخ شهاب الدين العميري ، وحضر معه
الصفحه ٤٥٠ : وتوجه إلى نحو
باب الأسباط فأدركه القوم وقصدوه ، فدخل وهو راكب إلى المسجد الأقصى من باب
الأسباط واستمر
الصفحه ٤٥٨ : شغوره عن القاضي علاء الدين بن المزوار نحو سبع
سنين ، فإن ابن المزوار (٥) سافر من القدس في جمادى الأولى
الصفحه ٤٦٣ :
فكسر فخذ السلطان ، واستمر نحو شهرين ، وانزعجت المملكة لذلك ، ثم عوفي ولله الحمد
/ / وزينت مدينة القدس
الصفحه ٤٧٨ : قديما بأيدي
النصارى ، وحصل فيه نزاع كثير من المسلمين في الزمن السابق من نحو مائة سنة ، ورفع
أمره إلى
الصفحه ٤٨٢ :
الليل ، والقاضي فخر الدين بن نسيبة حصل له محنة من السلطان وأخرجه إلى
اللواح (١) ، فأقام بها نحو
الصفحه ٤٨٥ : نحو ثمان سنين ، وصرف في التجاريد لذلك ما لا يحصى
كثرة ، وكان عود الأمير جان بلاط من بلاد الروم في شهر
الصفحه ٤٨٧ : ، بلغ نحو الخمسين ، وهي
أول جمعة ظهر فيها كثرة الأموات ، واشتد الأمر في شهر شعبان ، فبلغ العدد في كل
يوم
الصفحه ٤٩٠ : ء ، المختصة بجهة بيت المال المعمور ، واستخرج من الأوقاف أموالا نحو ألف
وخمسمائة دينارا ، وحصل بذلك الضرر
الصفحه ٤٩٨ : استمرار الحنفي في ولايته
الثانية نحو ثلاثة أشهر.
وفيها في سادس
شهر رجب أعيد (٤) شمس الدين محمد بن أبي
الصفحه ٤٩٩ : دواداره برسباي والأربع
أنفس الذين معهم نحو الصوت ، فخرج عليهم العرب وتواقعوا ، فقتل برسباي ومن معه ،
حتى
الصفحه ٥٠١ : ، وهو شيخ كبير
سنه نحو الثمانين ، وبنيته ضعيفة والسفر يشق عليه ، فكلف ما لا طاقة له (٦) به في زمن الحر
الصفحه ٥٠٨ : الحجة سنة تسعمائة ، وفرغت من
جمعه وترتيبه في دون أربعة أشهر ، مع ما تخلل في ذلك من عوارض الدهر نحو شهر
الصفحه ٥١٩ : ـ الزاوية الظاهرية
٣٠ ـ القبة النحوية
٦٣ ـ المدرسة الجاولية
٩٦ ـ التربة البلدية