الصفحه ٣٤٨ : بالقدس
الشريف ، ثم ترك الإمرة (٤) ، وتخلق بأخلاق الفقهاء وحفظ كتاب الكنز في فقه (٥) مذهب الإمام أبي حنيفة
الصفحه ٩٧ :
إن شاء الله تعالى في تراجم الأعيان (١).
المدرسة الأفضلية (٢) :
وتعرف قديما
بالقبة بحارة
الصفحه ٧٦ :
ذكر
غالب ما في بيت المقدس من المدارس والمشاهد
مما
هو بجوار سور المسجد الأقصى وغيره
الفارسية
الصفحه ٤٨٦ : الحبش ، واستمر إلى يومنا لم يعمر ،
والمرجو من كرم الله هدم باقيها.
وفيها ورد
مرسوم شريف على شيخ
الصفحه ٣٣٥ : الديري ، قرأ عليه كثيرا من كتاب
الهداية في الفقه في المدرسة الأرغونية بالقدس الشريف ، ورأيت خط قاضي
الصفحه ٧٩ : قديما مكانها حوانيت فأزيلت.
وسنذكرها (٣) في آخر الكتاب كما تقدم الوعد به ، والله أعلم.
المدرسة
الصفحه ٥١٢ : شامة الروضتين : الروضتين في أخبار الدولتين ، دار الجيل ، بيروت ، د.
ت.
ـ ابن شاهين الظاهري : غرس
الصفحه ١٩٤ :
وسنذكر ترجمته فيما بعد إن شاء الله تعالى ، واستمر الشيخ عز الدين بها إلى
سنة ٨٣٨ ه (١)(٢).
قاضي
الصفحه ١٤٩ : ثلاثة (١١) عشر ميلا ، وقيل : ثمانية عشر ميلا ، والله أعلم.
وقد تقدم في (١٢) أول الكتاب عند الكلام على
الصفحه ٥٠١ : ، وهو شيخ كبير
سنه نحو الثمانين ، وبنيته ضعيفة والسفر يشق عليه ، فكلف ما لا طاقة له (٦) به في زمن الحر
الصفحه ١٠٠ : المهمازية (٩) :
وقفها الأمير
ناصر الدين المهمازي ، ولم أطلع لها على كتاب وقف ولا تاريخ وصارت في عصرنا
الصفحه ١١ :
إلا أنه رغم ذلك جاء شاملا ، وبهذا الحجم الكبير ، فقد صرح في بداية كتابه
عن بعض مصادره عندما قال
الصفحه ١٦ :
ثانيا
: كتاب الأنس الجليل
١
ـ التعريف بالكتاب
ابتدأ النص
موضوع الدراسة والتحقيق من كتاب الأنس
الصفحه ٢٦٠ :
القاضي بدر الدين أبو عبد الله محمد بن
مزهر (١) ، اشتغل بالعلم ، ونشأ على طريقة حسنة ، ولي كتابة
الصفحه ٣٨٦ :
وأجيزها (١) من مشايخ القراء ، ثم عاد إلى مدينة الرملة ، وأقام بها
واشتغل بالعلم الشريف في مذهب