الصفحه ٣١٢ : ،
وأنه كان يحضر عندهما في حال القراءة ، فأخذ عنه بعض الطلبة ، وقال بعضهم : أنه
رأى له سماعا على الشهاب بن
الصفحه ٤١ : (٨) ، ثم في مستهل شعبان سنة ٦٤٨ ه (٩) ، قبض عليه الملك (١٠) الناصر يوسف وبعث به إلى حمص واعتقله بها (١١
الصفحه ٩٢ : ، ناظر الحرمين
الشريفين ونائب السلطان بالقدس الشريف. وكان بناؤها في سنة ٨٣٧ ه (٣) ، وسنذكر ترجمة واقفها
الصفحه ٩٩ :
القلعة ، وهي كنيسة من بناء الروم ، وقد اشتهرت في عصرنا بزاوية شمس الدين (٥) ابن الشيخ عبد الله البغدادي
الصفحه ٨٨ : .
وأما ما في
المدينة من المدارس والمشاهد (٧) فمن ذلك ما هو حول المسجد غير ملاصق للسور ولكنه بالقرب
منه من
الصفحه ٣٧٨ : ، رضي الله عنه ، بالقدس الشريف وما حوله ، وتقدم ذكره
، فيمن كان ببيت المقدس قبل استيلاء ، الإفرنج عليه
الصفحه ٤٣٦ : (٢) السنة الآتية ، إن شاء الله تعالى.
وفيها أعني سنة
٨٧٩ ه (٣) أعيد القاضي كمال الدين النابلسي الحنبلي
الصفحه ٤٥١ : التجار بتوزيع ما في حوانيتهم ، وقتل ثلاث أنفار وجرح جماعة
، وشرع العرب في قطع الطريق (١) وأذى الناس
الصفحه ٤٧٨ : القاضي عن ذلك ،
فاعترفا ببنائها وأنهما المتسببان في ذلك ، فألزمهما هدمها (٧) ، ونفذ له بقية القضاة ما صدر
الصفحه ٤٩٦ : الشريفة ،
فتوجه ناظر الحرمين وصحبته قضاة القدس الشريف الأربعة من القدس الشريف في ليلة
الأحد سابع عشري
الصفحه ٤٩٨ : الدين بن الأخرم في يوم الأربعاء مستهل المحرم سنة
٩٠٠ ه ، فكان استمراره (١) في قضاء الرملة خمسة أشهر
الصفحه ٤٦٤ :
شهر شعبان ، وصام أياما في شهر رمضان ، ثم عاد إلى محل وطنه ، عامله الله
بلطفه.
وفيها استقر
الأمير
الصفحه ٤٥٨ :
يوم الجمعة تاسع الشهر بحضور ناظر الحرمين الشريفين وشيخ / / الصلاحية
والقضاة ، وهو مؤرخ في ثاني
الصفحه ٤٧٧ :
الثاني (٧) بسبب النصارى وما أحدثوه ، وضج الناس وأكثروا من الشكوى
على النائب ، وأفحشوا له في (٨) القول
الصفحه ٤٦٩ : الشريفة ،
وأذن له في التوجه إلى محل وطنه بالقدس الشريف ، فسافر هو والأمير أقبردي الدوادار
الكبير وصحبته