الصفحه ٢٨٥ :
والده الشيخ الصالح صاحب الأحوال والأوراد ، الشيخ محمد (١) في حادي عشري شعبان سنة ٨١١ ه ، ودفن
الصفحه ٣٣٠ : صيته ، وصار الآن المعول عليه في الفتوى في الديار المصرية ،
وهو رجل عظيم الشأن ، كثير التواضع حسن اللقا
الصفحه ٣٦٥ :
أبي بكر الزرعي المالكي ، قاضي القدس الشريف ، كان متوليا في شهر رمضان سنة
٨١٥ ه.
الشيخ المسند
الصفحه ٤٥٢ : والمهندسين
والحجارين لعمارة مدرسته ، فحضر معهم شخص نصراني من المهندسين بالقاهرة ، له حذق
في الهندسة ، فلما
الصفحه ٤٨٤ : له وقت الكشف عليه في السنة الماضية ، وتوجهوا من القدس
الشريف في نصف شهر صفر ، وتكلفوا مالا وعاد
الصفحه ٩٨ : يتمنى أن يستشهد ، فرزقه
الله الشهادة بالطور (١٢) بالقرب من نابلس (١٣) في سنة ٦١٤ ه (١٤) ، وحمل إلى
الصفحه ١٢٧ :
الرملة وهي واسطة بلد فلسطين فإنها في أرض سهلة ، وهي كثيرة الأشجار والنخل (٩) ، وحولها كثير من المزارع
الصفحه ١٥٩ :
القاهرة فدفن بها في تربته ، وانتقم الله من قاتليه (٤) عاجلا وآجلا ، فأمسكوا وقتل بعضهم عاجلا وأحرقت جثته
الصفحه ١٦٧ :
وخلع من
السلطنة بأخيه الملك المنصور عبد العزيز (١) في سنة ٨٠٨ ه وأقام أخوه نحو شهرين وتسعة أيام
الصفحه ١٧١ : د ه : ـ ج.
(٣)
خاصكي : هو الشخص المقرب من الملك والملازم له في خلواته ليلا ونهارا ، وجمعهم خاصكية
، ينظر : العمري
الصفحه ٢٠٨ :
٧١٣ ه (١) ، ودفن من الغد بماملا عند أبي عبد الله القرشي.
القاضي فخر
الدين عثمان بن علم الدين
الصفحه ٢٤٤ : (٣) ، وقبره فيها ظاهر يزار ، والشيخ الصالح سيدي علي
المومني صحبه ، وغيرهم ، توفي السيد أحمد الكبريت الأحمر سنة
الصفحه ٣٢٤ :
الحديث على الشيخ جمال الدين ابن جماعة ، وأجاز له في سنة ٨٥٤ ه وما بعدها
، قاضي القضاة سعد الدين
الصفحه ٣٥٣ :
هـ (١) ، فوجد عليه والده ، وتأسف الناس عليه ودفن بباب الرحمة
، وعمر والده بعد موته وتوفي في ليلة
الصفحه ٣٩٦ :
يمين المحراب ويساره (١) ، وعمل الرخام بصدر الجامع الأقصى ، بمرسوم الأمير تنكز
نائب الشام في سنة