الصفحه ٧٢ : الملك المعظم عيسى
، رحمه الله ، في حدود الستمائة ، ويعرف قديما بباب ميكائيل ، ويقال : أنه الباب
الذي ربط
الصفحه ١٦٦ :
عليه السلام ، وشرط أن لا يصرف ريعها إلا (١) في السماط الكريم فقط ، وكتب الوقف على عتبة باب مسجد
الصفحه ٤١٦ :
وصلوا إلى القاهرة ، وقف القاضي للسلطان ، وأنهى ما وقع في حقه فقال له :
من هو غريمك؟ فقال : ما لي
الصفحه ٤٨١ : الشيخ نجم الدين بن جماعة تكلّف
مبلغا نحو ألف دينار ورسم له باستمراره في وظيفته ، وعاد إلى بيت المقدس في
الصفحه ٤٠٥ :
وقد عمّر الأوقاف وصرف المعاليم كاملة ، وكانت مباشرته حسنة.
فلما توفي
الأشرف إينال حصل له من
الصفحه ٤١٧ : يشبك الدوادار (٩) ، وأذن له في الانصراف (١٠) إلى محل ولايته ، فحضر في التاريخ المذكور ، وفي شهر
شعبان
الصفحه ٤٣٢ : ، وهما متوجهان إلى القدس الشريف ، فتكلما مع القاضي
الشافعي فقالا له إن السلطان لم يطلبك ، وقد فوض النظر
الصفحه ٤٦٧ :
ورمش إلى القدس في يوم الخميس ثالث عشر شهر ذي الحجة ، وقرأ المرسوم الشريف
بالكشف على النائب ، فعقد
الصفحه ٤٩١ :
وفيها في العشر
الأوسط من شهر صفر ، حضر الأمير اقبردي الدوادار الكبير من الديار المصرية على حين
الصفحه ٥٦ : قدومه بيت المقدس كان في ذلك العصر فعلى هذا يكون
البناء المستدير حول قبة الصخرة بعد ذلك التاريخ ، والله
الصفحه ٦٠ :
فاستجاب الله له ، وهذا البناء الذي عليها من عمل (١) بني أمية.
قبة موسى (٢) :
وأما القبة
التي
الصفحه ٦٣ : الورقة بداخل الجامع وتقدم (٢) ذكره ، ومنها في صحن الصخرة (٣) سبعة ، والباقي في أرض المسجد حول صحن الصخرة
الصفحه ١٦٠ :
نحو سنتين ، وأعطاه حسام الدين لاجين (١) ، الذي تسلطن بعده صرخد (٢) ، فسار إليها واستقر فيها ، ثم
الصفحه ٢٠٦ : ج ه : ـ د.
(٨)
كفاية المحتفظ في اللغة : تأليف أبي عبد الله محمد بن أحمد بن خليل الخولي ، توفي
سنة ٦٩٣ ه / ١٢٩٣
الصفحه ٢٣١ : الدين القلقشندي رحمهما الله.
قاضي القضاة
شهاب الدين أبو العباس أحمد (٣) بن ناصر بن خليفة الناصري