الصفحه ٥١٠ : م.
ـ ابن تغري بردي ، النجوم : جمال الدين أبو المحاسن يوسف (ت ٨٧٤ ه / ١٤٦٩ م) ،
النجوم الزاهرة في ملوك مصر
الصفحه ٥٩ : وانصرنا على من عادانا ، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ، ولا
تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ، ولا تسلط
الصفحه ١٤٢ :
الشيخ علي عند ذكر ترجمته إن شاء الله تعالى ، وزاوية القواسمة (١) بالقرب منها ، نسبة للشيخ أحمد
الصفحه ٢٨٦ :
لا تخن قط
صاحبك
زادك الله
رفعة
رعى الله
جانبك
توفي قبل والده
في
الصفحه ٢٨٧ : الاستسقاء ، وقد رأيت كثيرا من المستندات
الشرعية بخط ولده ، وعبارته فيها دالة على فضله ومعرفته ، رحمه الله
الصفحه ٣٢٧ : العلائي ، رحمهما الله تعالى.
الشيخ شمس
الدين محمد بن أحمد بن مكي الشافعي ، نقيب الصخرة الشريفة ، وأحد
الصفحه ٣٧٠ :
الشيخ شمس
الدين محمد بن علي المغربي المالكي ، المشهور (١) بالفلاح ، وكان يكتب له في ترجمة المطغر
الصفحه ٤١٤ : ء والفقهاء ، ويحسن إليهم ويتلقاهم بالبشر والقبول ، فعطف
الناس عليه وابتهجوا به.
وفيها في شهر
شعبان ورد
الصفحه ١٤٣ : .
وقد تفحصت عن
معرفة أسماء الواقفين لذلك ، ومعرفة تواريخ أوقافهم ، لأذكرها كما وقع لي في مدارس
بيت
الصفحه ٢٦٧ :
سعد ظاهر القدس الشريف ، يروي بالإجازة العامة عن الفخر بن البخاري ، مات
في رجب سنة ٨١٥ ه (١) ، وله
الصفحه ٤٨ : الباب الغربي سبعة وسبعون ذراعا بذراع العمل ، وبداخل
هذا الجامع في صدره (١) من جهة الشرق مجمع معقود
الصفحه ١٥٧ : الرباط (٣) والبيمارستان ، وله غير ذلك.
توفي رحمه الله
، في سادس ذي القعدة سنة تسع وثمانين وستمائة
الصفحه ١١١ :
حصل له من المشقة والتعب (١) ، وقد أنشد الحافظ ابن حجر (٢) عند قدومه لزيارة بيت المقدس في معنى ذلك
الصفحه ٢٤١ :
الخزرجي المقدسي (١) ، مولده بقرية بورين (٢) من عمل نابلس في سنة ٥٦٢ ه (٣)(٤) ، ولاه السلطان الملك
الصفحه ٣١٥ : شركة واستقلالا وعمر ، وكان كريما حسن الأوصاف ،
وله مروءة تامة ومحبة لأصحابه ، توفي في شهر ذي الحجة