الصفحه ٢٨٠ : في يوم عرفة من سنة ٨٤٥ ه (٣) // ، ودفن بماملا ، رحمه الله.
الشيخ الصالح
عمر بن حاتم (٤) العجلوني
الصفحه ٣٠٥ : سنة من النوم وقت الختم ، فرأى النبي ، صلى
الله عليه وسلم ، وهو حاضر في المجلس ، فاستيقظ الرجل وقص
الصفحه ٣٩٣ :
والتصرف في أوقافه (١) ، ورأيت توقيعه بذلك ، وعليه علامة السلطان ، الحمد لله
على نعمه ، وقد قطع
الصفحه ٦٧ : الصاحب الوزير فخر الدين الخليلي (٤) ، ناظر أوقاف الحرمين الشريفين مكة (٥) والمدينة ، شرفهما الله تعالى
الصفحه ١٥٣ : (٢) بالسيف في يوم السبت رابع رمضان منها ، وقتل أهلها.
وفي سنة ٦٦٧ ه
(٣) حج إلى بيت الله الحرام وزار
الصفحه ١٨٠ : ، وكان لا
يخلو لسانه من ذكر (١٢) الله تعالى في قيامه وقعوده ، وكان زاهدا عابدا ورعا
منقطعا إلى العلم
الصفحه ٣٠٧ : من عشرين سنة ، توفي في
سادس شوال سنة ٨٨١ ه ، ودفن (٣) بالساهرة.
الشيخ شمس
الدين أبو عبد الله محمد
الصفحه ٣٦٧ : الشحاذة ، المتقدم ذكره ، في سنة ٨٠٥ ه (٣) ، فهو ثاني مالكي حكم بالقدس ، ووقع له العزل والولاية
مرات ، وكل
الصفحه ٣٧٢ : وكانت جنازته حافلة ، رحمه الله وعفا عنه وعوضه الجنة.
قاضي القضاة حميد
(٢) الدين أبو حامد ، محمد بن بدر
الصفحه ٣٩١ : (٩) ، دأب وحصل ، وسافر إلى البلاد ، واشتغل بالعلم ، وأخذ
عن المشايخ ، وفضل وبرع في المذهب ، وأذن له الشيخ
الصفحه ١٩٠ :
بشيراز في (١) نهار يوم عيد الأضحى سنة ٨٣٣ ه ، رحمه الله.
الشيخ العلامة
زين الدين أبو بكر بن عمر
الصفحه ٢١٨ :
الدين ابن الحكمة يجلس بدار الحديث ، وتوفي القاضي شرف الدين بن القلقشندي (١) مطعونا في ليلة الاثنين
الصفحه ٢٧١ : في عاشر جمادى الآخر سنة ٨٣٥ ه ، ودفن بالصوفية بباب النصر (٥) ، وشيعه جم غفير (٦) رحمه الله.
وولده
الصفحه ٢٩٠ : (٥) ، يكتب الخط المليح ، وعنده تودد وحلاوة لسان ، وهو
ديّن خيّر ، له مؤلفات مفيدة في النحو والصرف وغير ذلك
الصفحه ٢٩٢ : ، ووفاته في ذلك العصر ،
رحمه الله.
الرئيس علم
الدين سليمان الصفدي ، رئيس المؤذنين (١) بالمسجد الأقصى