الصفحه ٤٩٥ : ، فأزال الله الثلج حتى لم يبق منه إلا القليل ، ثم
وقع منه الهدم في الأماكن ، فسقط كثير من الدور والأبنية
الصفحه ١٩٥ : بيت الله الحرام ، واستنابه (٥) الجلال البلقيني في الحكم بالديار المصرية في سنة ٨١٤ ه
(٦).
وولي
الصفحه ٢٦١ : السلام ، كان قد فوض
أمر زاويته إلى الشيخ العلامة جمال الدين عبد الله الهنتاتي (١٢) المالكي في خامس شهر
الصفحه ٤١٩ : عشر ربيع الأول ، وحضر قراءة المولد الشريف في تلك الليلة ، وأوقد له
المسجد على العادة وكانت ليلة مشهودة
الصفحه ٤٤٦ : ، ولم يبق بعده منه هو في معناه ، رحمه الله وعفا عنه.
ثم دخلت سنة ٨٨٣ ه (٨)
فيها في شهر
ربيع الأول
الصفحه ٤٧٢ : بماملا ، وكانت جنازته (١) حافلة ، رحمه الله تعالى.
ثم دخلت سنة ٨٩٤ ه (٢)
فيها حضر
الأمير اقبردي
الصفحه ١١٤ : ج ه : ـ د.
(٥)
يثبت الضوء أ: يثبت له الضو ب : ـ ج د ه.
(٦)
فيها أج ه : فيه ب : ـ د / / وهذه ب ج ه : هذا
الصفحه ٣٦٤ : في تلك السنة أو التي قبلها ، والله أعلم.
الشيخ العالم
المسند شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد بن
الصفحه ٤٦٢ : كان من أمره ما سنذكره في حوادث السنة الآتية ، إن شاء
الله تعالى.
وفيها في شهر
ذي الحجة ، توفي الشيخ
الصفحه ٤٧٤ : ذلك
على أهل الإسلام (٤) لكونه بأيديهم ، وفيه قبلة إلى الكعبة المشرفة ، فخذل
الله النصارى ، وانصرف
الصفحه ٧٣ :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثم انطلق بي يعني جبريل ، عليه
السلام ، حتى دخلنا (١) المدينة
الصفحه ٢٥١ :
الحاجب ، ومقدمته في النحو (١) ، وكمل شرح التعجيز (٢)(٣) ، فإن صاحبه لم يكمله ، وله مصنف في علوم
الصفحه ٣٩٢ : ٨٨٩ ه ، ولم يعلم حقيقة الحال في وفاته رحمه الله وعفا
عنه.
ذكر ما تيسر من أسماء من ولي النظر
الصفحه ٤٥ :
ذكر صفة المسجد الأقصى (١) الشريف (٢) وما هو عليه في عصرنا
اعلم ، وفقك
الله ، أن المسجد الأقصى
الصفحه ١٢٢ : أصله مأمن
الله ، وقيل باب الله ، ويقال : زيتون الملة وروي عن الحسن أنه قال : من دفن ببيت (٦) المقدس في