الصفحه ٤٩ : عمله السلطان الملك العادل نور الدين الشهيد
/ / رحمة الله عليه ، بحلب كما تقدم ، وكان عمله في شهور سنة
الصفحه ١٠١ : أيوب ، ووفاته في صفر سنة ٥٩٨ ه (١) ، ودفن بزاويته المذكورة ، رحمه الله ، وبظاهر الزاوية
من جهة القبلة
الصفحه ٢٢١ :
فيه المؤلف وكان (١) القاضي بمدينة الرملة ، نيابة عن قاضي القضاة شمس الدين
ابن خلكان الحاكم
الصفحه ٣١١ : (٢) ، توفي في نصف شهر رمضان سنة ٨٨٧ ه (٣)(٤) ، ودفن بباب الرحمة ، ولم يبق بعده من هو في معناه ،
عفا الله عنه
الصفحه ٣٧٩ : الجامع القصير في مصر ، ثم عرفت بالمدرسة الشريفية
، وهي في مكان يقال له الشرطة ، ينظر : المقريزي ، الخطط
الصفحه ٣٨٨ : العليمي الحكم بما يقتضيه الشرع الشريف ،
فحكم بهدم ما استجد من البناء ، ولم (٥) يخف في الله لومة لائم
الصفحه ٢٦٥ : القلندرية في ماملا (٤) جوار أبيها.
شيخ الإسلام
شمس الدين أبو عبد الله محمد بن الشيخ العلامة تقي الدين
الصفحه ٢٩٧ : ماملا ،
وكان يوما كثير المطر ، رحمه الله ، وعفا عنه ، وعوضه الجنة.
القاضي جمال
الدين عبد الله بن زين
الصفحه ٤٠٩ : البقاء محمد بن جماعة ، وقاضي القضاة الحنفي جمال الدين
أبو العزم عبد الله بن الديري ، وقاضي القضاة
الصفحه ٤٤٢ : المسير في
تلك الليلة من عند أهله إلى أمر له ، فقال لزوجته عن مفتاح قيد تلك الفرس ، فسمع
اللص بذلك المقال
الصفحه ١٠٣ : (١١) بالناس ببيت المقدس ، أن عمر رضي الله عنه ، لما فتح
بيت المقدس وقف على رأس السوق في أعلاه ، فقال
الصفحه ٢١١ : نجم الدين يوسف (١١) بسماعه له عن ابن الليحي بسنده في سنة ٧٦٤ ه (١٢)(١٣) ، توفي بالقدس الشريف في رمضان
الصفحه ٤٠٦ :
النيابة بعده إلى آخر وقت في ترجمة السلطان ، إن شاء الله ، وفي أيامه أنعم
السلطان الملك الظاهر خشقدم على
الصفحه ٤٤ :
وخربوها وقتلوا الخليفة المستعصم بالله أبا أحمد عبد الله بن المستنصر
بالله ، وهو آخر خلفاء بغداد
الصفحه ١٦٥ :
واستقر في
السلطنة الملك (١) الظاهر برقوق (٢) ، وهو أبو سعيد برقوق بن أنص بن عبد الله ، الجهاركسي