الصفحه ٣٢٥ : حصة بمشيخة
الخليل بعد والده ، مرض بالحمى نحو ثلاث سنين وقدر الله توجهه إلى الرملة ، فتوفي
بها في يوم
الصفحه ٣٥٤ : (٤) بابن الجمال الأشقر الحنفي ، اشتغل ودأب وحصّل ، وفضل
في مذهب الإمام أبي حنيفة ، رضي الله عنه ، وسافر إلى
الصفحه ١٧٦ : ج د ه : بن يوسف ج / / تغمده الله ... من بني أيوب ب ج د ه : ـ أ.
(٨)
في بيت المقدس أب د ه : ـ ج / / الشريف
الصفحه ٢٥٩ :
رحمه الله ونفعنا به ، والدعاء عند قبره مستجاب ، وكان في عصر الشيخ محمد
القرمي.
والأمير ناصر
الصفحه ٢١٤ : متوليا في سنة ٧٩٤ ه
(١٢).
القاضي شهاب
الدين أحمد بن القاضي شرف الدين أبي محمد عبد الله السليماني (١٣
الصفحه ٣٤١ : الحكم عن أخيه بالقدس ، وكانت وفاته في شهور سنة ٨٢٨ ه (٤)(٥) ودفن عند والده ، رحمهم الله تعالى.
القاضي
الصفحه ٣٢٦ :
رجل ديّن (١) خيّر من أهل العلم والدين والتواضع ، ولي حصة في مشيخة
حرم سيدنا الخليل ، ما كان
الصفحه ٤٠١ :
ه (١) ، وبعدها في دولة الملك الظاهر جقمق ، وكان من الحكام
المعتبرين ، له محاسن كثيرة ببيت المقدس
الصفحه ٨٢ :
المدرسة للسلطان الملك الناصر (٣) حسن (٤) ، وكان قصد بنائها له ، فلما قتل السلطان في سنة ٧٦٢ ه
، أبقاها
الصفحه ٤٧٠ : عشري رمضان رحمه الله (٤) ، وعفا عنه.
ثم توجه بعده
الدوادار الكبير في شهر شعبان وسارت العساكر
الصفحه ١٩٧ :
الشيخ عز الدين المقدسي ، وكان تقدم له تفويض من والده ليلة وفاته بالقاهرة المحروسة
// ، وهو صغير في سنة
الصفحه ٣٧٦ : أولا حنفيا كأبيه ، ثم انتقل إلى مذهب الإمام مالك ، رضي
الله عنه ، وولي قضاء المالكية بالرملة في المحرم
الصفحه ١٣٦ :
السلام (٧)(٨) كما تقدم في ذكره ، وهي شرقي بيت القدس بالقرب من نهر
الأردن ، وكان النبي ، صلى الله عليه
الصفحه ٢٨٢ :
احتلام ، ولا حصل له ولا يعرفه ، ومحاسنه كثيرة ، ومناقبه حميدة جمة ، توفي
بالقدس الشريف في خامس
الصفحه ٣٧٣ : ، ثم توجه إلى المدينة
الشريفة ، فتوفي بها في شهور سنة ٨٨٦ ه (١) ، رحمه الله.
العدل شمس
الدين محمد