الصفحه ٥٠٨ : بذكره ، فما كان فيه من صواب فمن الله ، وما كان عن خطأ فهو من شأن
الإنسان والمسؤول من كل من وقف (١) عليه
الصفحه ١٢٩ :
السماوي مغارة تحت الأرض مهيبة يقال : أن فيها (٤) دفن سيدنا صالح النبي ، صلى الله عليه وسلم وتقدم ذكر
ذلك
الصفحه ٢٤٧ : للاشتغال بالحديث ، والصيام ، عارفا بعلم أهل الطريقة ، حسن الكلام فيه ،
له قبول عند الناس ، ولهم فيه اعتقاد
الصفحه ٤٨٢ : سنتين ، ثم في سنة ٨٩٧ ه (٢) رسم بعوده إلى القاهرة ، فعاد وهو مقيم بها إلى يومنا
هذا والله لطيف بعباده
الصفحه ٧٠ : ، وقالوا حبة في شعرة (٦).
وعن ابن عباس ،
رضي الله عنهما في قوله تعالى : (وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ
الصفحه ٢١٢ : الله بن محمد بن علاء الدين أبي العباس
أحمد الأموي الشافعي ، قاضي القدس الشريف كان متوليا في سنة ٧٧٨ ه
الصفحه ٣٤٩ : (٢) في يوم جلوسه للتدريس ، منهم شيخ الإسلام الكمال بن أبي
شريف وغيره ، وكان يوما حافلا توفي في شهر شوال
الصفحه ١٧٧ : (٢) ذلك إلا غيبة للأموات يأثم مرتكبها (٣) ، خصوصا في حق العلماء ، وطلبة العلم الشريف ، والله
يعلم المفسد
الصفحه ٤٧٣ :
البناء بمال بذل له ولغيره (١) في ذلك ، وحصل الوهن في الإسلام بذلك فمنّ الله بزوالها
كما سنذكره في
الصفحه ٣٢٠ : إلى قرية عجلان (٢) بين غزة وبلده ، توفي إلى رحمة الله تعالى في جمادى
الأولى سنة ٨٩٣ ه (٣) ونقل إلى
الصفحه ٣٤٧ : الشريف ، وكان له مشاركة في فقه الحنفية ، واستحضار فيه ، وعنده مروءة
وقيام مع أصحابه ، توفي في شهر صفر سنة
الصفحه ٤٠٧ :
العلم ، وكان متوليا في سنة ٨٥٠ ه (١).
ثم ولي القاضي
ناصر الدين صرف العلمي المتقدم ذكره عند فقها
الصفحه ٢٤٣ : يطفئ الشهرة بهدم القبة ، فلم يرد الله إلا الشهرة وجعله الله أول من
يدفن في القبة ، توفي السيد داود سنة
الصفحه ٢٧٥ : ، وقد وقف
له على الباب ، وقبض على يده ، وقال له : أنت شريكي في هذا الوقف.
ولم تفته حجة
ولا صلاة جماعة
الصفحه ٣٦٢ : ذلك في تراجم
الشافعية ، رحمهما (٧) الله تعالى.
الشيخ بدر
الدين (٨) أبو محمد الحسن بن الشيخ فخر الدين