الصفحه ٤٩٥ : وقع الثلج بالقدس الشريف مرة ثالثة ، واستمر ينزل
من وقت صلاة الجمعة إلى بعد صلاة الظهر من يوم السبت حتى
الصفحه ٣٤ :
يلتقيه في كل يوم فرج بعد فرج من العساكر ، إلى أن دخل (١) إلى قلعة الجبل (٢) بكرة يوم الأحد لست
الصفحه ٥٤ : رخام.
المغارة (٧) :
وتحت الصخرة
مغارة من جهة القبلة يتوصل إليها من سلم حجر ينزل فيه إلى المغارة
الصفحه ٦١ :
إلى المدرسة الجاولية وهي المعروفة يومئذ بدار النيابة ، فالرواق الممتد من
باب الأسباط إلى المدرسة
الصفحه ١١٦ : إلى جهة القبلة ، وقف الملك صلاح الدين على خانقاه (٢) الصوفية ، وفي هذه البقعة وغيرها أيضا قصور مبنية
الصفحه ١٢٧ : ، ومدينة سيدنا الخليل
، عليه السلام ، ومسافة فلسطين طولا من أمج (٤) إلى حد اللجون (٥) للراكب المجد يومان
الصفحه ١٣٧ : .
ذكر نابلس
روى المشرف
بسنده عن كعب قال : «أحب البلاد إلى الله عز وجل (٤) الشام ، وأحب الشام إلى الله
الصفحه ١٤٦ : قيل فيه ، والله أعلم.
واستمر هذا
الإقطاع بيد ذرية تميم الداري (٥) يأكلونه إلى يومنا ، وهم مقيمون
الصفحه ١٥٣ :
وفي سنة ٦٦٦ ه
(١) توجه بعساكره إلى الشام وفتح يافا في شهر رجب وأخذها من الإفرنج ، وفتح
أنطاكية
الصفحه ١٨٦ : الرحمة إلى جانب سور المسجد ونزل عن
الصلاحية لزوج ابنته الشيخ تقي الدين إسماعيل (٤) القلقشندي علّامة
الصفحه ٢٢٠ :
نوروز ، وتعين لكتابة السر (١) بمصر ، وأنعم له بها فلم يتم له ذلك ، توجه من القدس
الشريف إلى الديار
الصفحه ٢٣٩ : وسيره ، فيحضر الثور إلى
القدس إلى أن يأتي إلى حانوت (٥) رجل بالقدس كان يتقاضى حوائج الشيخ ، فيقف الثور
الصفحه ٢٤٠ : مدوّن.
قدم بيت المقدس
وأقام به إلى أن توفي في سادس ذي الحجة سنة ٥٩٩ ه (٢) وله خمس وخمسون سنة ، ودفن
الصفحه ٢٤٥ : القدس عند برج عرب على طريق المار إلى قرية لفتا (٣).
وأما ضريح
شرفات فقد حوى (٤) من البدرية ، المشار
الصفحه ٢٦٩ : سنة ٨٣٢ ه (٢) ، ودفن بباب الرحمة ، وإلى (٣) جانبه دفن الشيخ ماهر ، رحمهما الله تعالى.
الشيخ الصالح