الصفحه ٤٥٢ :
الشريف ، عوضا عن الأمير ناصر الدين محمد (١) بن أيوب ، ودخل متسلمه إلى القدس في تاسع عشر ذي الحجة
الصفحه ٤٥٨ :
إلى ناظر الحرمين الأمير ناصر الدين النشاشيبي ، بمنع القاضي زين الدين عبد الباسط
الحنبلي من تعاطي
الصفحه ٤٦١ :
ودخلوا إلى بيت المقدس في يوم الأحد سادس شهر رجب ، ومعهم أكابر المقادسة ،
وأنعم في ذلك اليوم على
الصفحه ٤٨٤ :
الدين بن شروين (١) المقرئ إلى القاهرة ، والسبب في ذلك دقماق نائب القدس
الشريف بسبب كلام وقع منهم
الصفحه ٤٩١ :
غفلة ، ولم يعلم به حتى دخل إلى مدينة غزة ، ثم توجه إلى الرملة ووضع أثقاله بها ،
ثم توجه من فوره هو ومن
الصفحه ٤٩٧ : أبي الطيب التميمي إلى قضاء
الحنفية بمدينة سيدنا الخليل عليه السلام ، وهي ولايته الثانية ، وكتب توقيعه
الصفحه ٤٩٩ : ، ونائب القدس والرملة ، وبين
الأمير قاني بك نائب غزة ، وهي أن الأمير جان بلاط قدم إلى الرملة بسبب رمي
الصفحه ٥٠٥ : ربيع الأول ، ودخلوا إلى القدس (٢) الشريف في يوم الاثنين ثاني عشر ربيع الأول سنة ست
وسبعين وثمانمائة
الصفحه ٣ :
الإهداء
ـ إلى روح والدي ووالدتي ...
ـ إلى شهداء ثرى فلسطين الطاهر ...
ـ إلى الأمتين
الصفحه ٣٣ : بلبيس (٤) ، لقصد أخيه الصالح والناصر داود وأرسل إلى عمه (٥) ، الصالح إسماعيل (٦) ، المستولي على دمشق أن
الصفحه ٦٠ : القبلة إلى جهة الشمال
أولها عند باب (٦) المسجد المعروف بباب المغاربة ، وآخرها عند الباب
المعروف بباب
الصفحه ٧٨ : الأقصى الغربي ، وهو
الذي عمر قناة الماء الواصلة إلى القدس. وكان ابتداء عمارتها في شوال سنة ٧٢٧ ه ،
ووصلت
الصفحه ١١٤ :
فلما احتيج إليها (١) وإلى عين سلوان ، نزلت إلى قرار البئر ومعي جماعة من
الصناع لأقويها (٢) ، فرأيت
الصفحه ١٥٤ : جهة الغرب إلى الشمال ، المعروف بخان الظاهر ، وكان بناؤه في سنة ٦٦٢ ه
(٢) ، ونقل إليه باب قصر الخلفا
الصفحه ١٨٩ :
السنة ، ثم توجه (١٣) إلى القدس ، وتحول إلى بلاد الروم ، ثم عاد إلى بلاد
فارس ، وولي قضاء شيراز (١٤