الصفحه ٤٢ : (٢) إلا بالمماطلة والمطاولة (٣) ، ثم أرسل الخليفة يشفع فيه عند الملك الناصر فأذن له
في العودة إلى دمشق
الصفحه ١٢٢ : ، ومقبرة الشهداء (٣) ، وهي بالقرب من مقبرة الساهرة إلى جهة الشرق ، وهي
مقبرة لطيفة لقلة من يقصد الدفن فيها
الصفحه ١٢٤ :
الكعبة (١) الشريفة ، والثاني إلى جهة الشرق ، والثالث إلى جهة
الصخرة (٢) الشريفة ، وسقفها خشب مرتفع
الصفحه ١٢٨ : (٢) ، وباب نابلس ، ولها أربعة أسواق متصلة من أربعة أبواب
إلى وسطها ، وهناك مسجد جامعها ، فمن باب يافا يدخل في
الصفحه ٣٢٠ :
قتل (١) وشى به إلى السلطان وأنه أودع عنده مالا فطلب إلى
القاهرة ثم أطلق وجاء إلى بلده ، فلما وصل
الصفحه ٣٥٥ : الله عنه ، وأخبرت أنه
كان قبل ذلك على مذهب الإمام أحمد بن حنبل ، رضي الله عنه ، قدم من بلاده إلى دمشق
الصفحه ٤٠٥ : الظاهر خشقدم (١) محنة وصودر وعزل ، واستمر معزولا مقيما ببلدة الرملة
إلى أن توفي بها بعد السبعين
الصفحه ٤١٢ : ء المملكة ، ودخل إلى بيت المقدس في أوائل شهر ذي
القعدة ، واشتد أمره وكثر من العشر الثالث من ذي القعدة إلى
الصفحه ٤١٥ : ء على القاضي ، وانتهى الحال إلى أن العوام
توجهوا إلى المدرسة الصلاحية ، وهجموا على منزل القاضي وحريمه
الصفحه ٤٢٤ :
مشيخة الصلاحية ، ودخلا إلى المسجد الأقصى الشريف والناس معهما ، وجلسا في المحراب
، وقرئ توقيع كل منهما
الصفحه ٤٣٥ : الوالي إلى أن روجع السلطان في أمرهم ، فرسم بإخراج
القاضي الشافعي ، والشيخ برهان الدين من القدس وعدم
الصفحه ٤٤٠ :
فوقعت (١) فيه شفاعة ، فأعيد إلى القاهرة ، وتوجه من ليلته إلى
بلده منية ميمون (٢) ، وأقام بها مدة
الصفحه ٤٤١ : إلى الأرض ليضربه
فشفع فيه الأمير يشبك الدوادار ، ورسم بعدم إقامته بالقدس فسافر منه ، فكان يقيم
تارة
الصفحه ٤٥٠ : ء ثاني عشر شعبان ، حضر الأمير ناصر الدين بن أيوب من مدينة حلب إلى القدس
الشريف.
وفيها استقر
القاضي زين
الصفحه ٤٩٢ : ، وحضر إلى الأمير أقبردي الدوادار الكبير النواب والأمراء
إلى الرملة من طرابلس وحماة وصفد والبيرة