الصفحه ٤٧٥ : ء (١) الحنيفية بالقدس الشريف ، وتجهيزه إلى الأبواب الشريفة
فأعيد الجواب في التلطف (٢) في أمره واستمر مقيما إلى أن
الصفحه ٥٠٠ : القبيحة وسطرت / / هذه
المحاضر بشرح الحال ، وجهزت للسلطان ، كتب نائب غزة إلى السلطان يشكي من الأمير
جان
الصفحه ٣٦٩ :
بحضوري لكنت أقتلك بيدي ، وأعلقك إلى جانبه كما أنت بخلعة السلطان ، فلم
يقدر النائب مراجعته لهيبته
الصفحه ٤٤٢ : ، ثم في يوم الثلاثاء من عشري رجب ، خرج
السلطان إلى مخيمه بظاهر القدس ، وطلب النائب وأمره أن يصالح جميع
الصفحه ٤٤٤ :
وسبعين (١) ، وتوفي بعد خروجه من مكة بمنزلة (٢) بطن مر ، وحمل إلى مكة فدفن بها رحمه الله.
وفيها
الصفحه ٤٤٨ : إلى الآن أولى وأحسن من المستجد الذي عمل
بالأقصى.
وفيها استقر
الأمير سنطباي (٢) البجاسي بنيابة
الصفحه ٤٤٩ :
توجه منها إلى مكة المشرفة ، وقضى (١) مناسكه وعاد إلى محل سلطنته بالديار المصرية ، والله
الموفق
الصفحه ٤٦٣ : إلى بيت المقدس في العشر الأول من جمادى الأولى ، وخرج مختفيا في ليلة خامس
عشر الشهر المذكور ، بعد محن
الصفحه ٤٨٧ : ، واستمر إلى آخر رجب ، بلغ (١) عدد الأموات في كل يوم إلى ثلاثين وأربعين (٢) إلى نهار الجمعة حادي عشر رجب
الصفحه ٤١٠ :
عمارة العين الواصلة من العروب إلى القدس الشريف ، ومات وهي محتاجة إلى
إكمال العمارة ، فلما (١) ولي
الصفحه ٤٥٣ : عشر رجب ، دخل إلى القدس الشريف السلطان (١) جم محمد بن عثمان ملك الروم ، ودخل في خدمته ناظر
الحرمين
الصفحه ٤٧٠ : ليصرف ذلك على الرجال المعينين
من جبل القدس والخليل ، وأذن لهما في التوجه إلى القدس ، فتوجها من الرملة في
الصفحه ٤٧٩ : تخبيط إلى زمن الملك الظاهر جقمق ، فرفع أمره
إليه وكان من أمره ما تقدم شرحه في ترجمته في سنة ٨٥٦ ه
الصفحه ٤٨٢ :
الليل ، والقاضي فخر الدين بن نسيبة حصل له محنة من السلطان وأخرجه إلى
اللواح (١) ، فأقام بها نحو
الصفحه ٤٨٦ :
أثرها ، فتوجه شيخ الإسلام الكمالي وناظر الحرمين ونائب السلطنة الأمير خضر
بك ، والقضاة إلى دير