الصفحه ٢٦٧ : صالحا ، يستكتب بالشهادة إلى أن توفي سنة ٨٢١ ه
(١١) // ، وأجاز بمؤلفات والده ، رحمه الله.
المسند
الصفحه ٢٦٨ : وجماعة ، رحل إلى دمشق والقاهرة مرارا ،
وعلق بخطه أشياء ، وكان حسن الخط صادقا ، توفي في مستهل ذي القعدة
الصفحه ٢٧١ : ، توجه إلى القاهرة لزيارة الحافظ ابن حجر (٤) ، عظمه كثير وأثنى عليه ، وقصد الحج فأدركته المنية
بالقاهرة
الصفحه ٢٧٣ : ، انقطع في آخر عمره
بالمدرسة البسطامية بالقدس الشريف ، يحدث بها ، إلى أن توفي في منتصف رجب سنة ٨٤١
ه
الصفحه ٢٧٩ : له نارا وسألوه أن يبين لهم من حاله ،
فأشار إلى عبده فدخل النار ذاكرا متواجدا ، ولا زال يمشي عليها
الصفحه ٢٨١ : ، وكان ضعف بصره ، ثم أنه جاور بمكة ، وخرج متوجها إلى المدينة الشريفة ،
فمات ببدر منصرفا من الحج في شهر ذي
الصفحه ٢٨٢ : وقف الأمير بركة خان فخرج عنه ، فتوجه
إلى القاهرة للسعي فيه ، فتوفي هناك في ذي القعدة سنة ثمان وأربعين
الصفحه ٢٨٥ : ، سمع الحديث ، وكان عالما فاضلا
، واعظا مشهورا ، قدم من حماة إلى بيت المقدس للزيارة ، فتوفي به سنة ٨٥٢
الصفحه ٢٨٧ : ، سمع
الحديث ، واشتغل بالعلم ، وقدم إلى بيت المقدس بعد الثلاثين
__________________
(١)
عشرين أ: ثالث
الصفحه ٢٩١ : رحل إلى الديار المصرية ، وأخذ عن علمائها ، منهم
الشيخ شمس الدين الجوهري وغيره ، وسمع الحديث وقرأه
الصفحه ٢٩٣ : محلة إلا وهو محموم ، فلم يزل يتزايد به الضعف ووالدته تقوى إلى أن
قبضه الله ، توفي بعد صلاة العصر من
الصفحه ٢٩٥ : ب ج د ه : ـ أ.
(٥)
٨٦٧ ه / ١٤٦٢ م.
(٦)
٨٦٧ أج د ه : ٨٦٩ ب.
(٧)
بجانب ب : إلى جانب أج د ه.
(٨)
أبي أب
الصفحه ٢٩٧ : بكاملها ، وتوجه إلى القاهرة ، وأدركته (٩) المنية بها في مستهل شعبان سنة ٨٦٩ ه (١٠) ، ومولده في سنة ٨١٤ ه
الصفحه ٣٠٢ :
الأمور المشكلات ، والكرم الزائد إلى النهاية ، يلقى الواردين وتربية
المريدين ، حفظ القرآن والمنهاج
الصفحه ٣٠٦ : ، واستمر بها إلى أن توفي
بالقدس الشريف في سنة ٨٨١ ه (٣) بالطاعون ، رحمه الله.
الشيخ العلامة
الفقيه علا