الصفحه ١٥٢ : التتار لبغداد ثم هرب ووصل إلى مصر عندما تسلطن
الظاهر بيبرس فأثبت نسبه على يد قاضي القضاة تاج الدين ابن
الصفحه ١٥٦ : الإفرنج قد استولوا عليها في سنة ٥٠٣
ه (١٣)(١٤) ، فبقيت في أيديهم إلى هذا التاريخ ، فتكون مدى لبثها
مع
الصفحه ١٥٧ : د : ـ ه / / مدينة صور أب ج :
إلى مدينة صور ه.
(١٣)
صور : مدينة ساحلية لبنانية ، اشتهرت بصناعة الزجاج وصك النقود
الصفحه ١٥٨ : الشام ، وتسلطهم على بلاد (٩) الإسلام في سنة ٤٩٠ ه (١٠) ، كما تقدم ، واستمروا إلى هذا التاريخ ، فكانت
الصفحه ١٥٩ :
سنة ٦٩٣ ه (١) بظاهر القاهرة عند تروجة (٢)(٣) ، قتله جماعة من مماليك والده والأمراء ، ثم حمل إلى
الصفحه ١٦٠ : إلى الديار المصرية ، وكان الخليفة الحاكم بأمر الله ، المتقدم ذكره ، وفي
أيامه جددت عمارة محراب داود
الصفحه ١٦٣ :
إلى قوص ، فكان آخر العهد به ، فكانت مدة ملكه شهرين ، وقيل ثمانية وخمسون يوما ،
ينظر : الصفدي ١٠ / ٢٥٠
الصفحه ١٦٨ : شريف (١١) عظيم كبير أهدي إليه بدمشق حين سافر (١٢) إلى آمد (١٣) في سنة ٨٣٦ ه ، فجهزه وصحبة خازنداره (١٤
الصفحه ١٧٠ : ، وأحسن إلى سكان تلك المدن ، توفي
سنة ٨٤٧ ه / ١٤٤٣ ، ينظر : ابن تغري بردي ، النجوم ١٥ / ٢٣٥ ؛ السخاوي
الصفحه ١٧٣ : خلع نفسه من الملك ، وعهد (١٠) إلى ولده الملك المؤيد أحمد (١١) ، فاستقر بعده في الملك ثم خلع.
وولي
الصفحه ١٧٦ : المصرية ، وأولهم السلطان (٦) الملك الناصر صلاح الدين يوسف (٧) بن أيوب ، تغمده الله برحمته ، ومن بعده إلى
الصفحه ١٨٠ : ، وكان لا
يخلو لسانه من ذكر (١٢) الله تعالى في قيامه وقعوده ، وكان زاهدا عابدا ورعا
منقطعا إلى العلم
الصفحه ١٨١ : (٣) عبد الرحمن بن عثمان بن موسى بن أبي / / النصر ، بالنون
والصاد المهملة ، نسبة إلى جده بن أبي نصر
الصفحه ١٨٢ : مشتملة على فوائد غريبة من أنواع
العلوم ، نقلها في رحلته إلى خراسان (٥) ، عن كتب غريبة ، وطبقات الفقها
الصفحه ١٨٤ : إليها بعد عيد الأضحى في أواخر السنة ، ودرس بها مدة (٤) ، ثم تركها في سنة ٧٢٦ ه (٥) ، وانتقل إلى دمشق