الصفحه ٧٦ : (٥) القبلة إلى الغرب ، وتقدم ذكرها عند ترجمة بانيها الملك
المعظم عيسى ، وكان بنائها (٦) في سنة ٦٠٤ ه
الصفحه ٨٠ : ج ه : ـ أب د.
(١١)
الآخر ه : الآخرة أب ج : ـ د.
(١٢)
٧٨٢ ه / ١٣٨٠ م.
(١٣)
المزهرية : نسبة إلى ابن مزهر
الصفحه ٨٢ : الشريف طرخان ، فدخل
إليها في شهر صفر ٧٦١ ه (٢) وفي بعض التواريخ أنه وصل / / إلى القدس الشريف ليبني
الصفحه ٩٣ : تقابل البارودية ، ونسبتها للفقراء اليونسية ،
قسمت إلى نصفين الأول جعل المدرسة الجهاركسية والثاني الزاوية
الصفحه ٩٨ : يتمنى أن يستشهد ، فرزقه
الله الشهادة بالطور (١٢) بالقرب من نابلس (١٣) في سنة ٦١٤ ه (١٤) ، وحمل إلى
الصفحه ٩٩ : الحيات ، وتقدم ذكره ، وهو بقرب من كنيسة قمامة ، وهو مسجد عظيم (٧) من المساجد العمرية ، منسوب إلى أمير
الصفحه ١٠٢ : على أن يترك بناءها ، فلم يلتفت إلى ذلك ، وزجرهم زجرا بليغا ،
وعمر المنارة ، ورتب لها (٦) من يقوم
الصفحه ١٠٣ : المعروف بباب الخليل ، وهي من بناء
الروم ممتدة (٧) قبلة بشام ومن بعضها إلى بعض منافذ. فالأول منها وهو
الصفحه ١٠٤ : في سنة ٧٠٥ ه ، وصلت
رسل (١٤) من جهة ملك (١٥) الكرج ، ورسل من جهة ملك القسطنطينية إلى باب
الصفحه ١٠٩ : (٤) ، ويقال أن بناء القلعة كان متصلا إلى دير صهيون ، وفي
هذا الحصن برج عظيم البناء يسمى برج داود ، وهو من
الصفحه ١١٨ :
منه عيسى ، عليه السلام ، إلى السماء حين رفعه الله إليه ، وعلى رأسه كنيسة
من بناء هيلانة ، وفي
الصفحه ١١٩ : ب : ـ د ه.
(٤)
هيلانة : والدة الامبراطور قسطنطين الذي اعترف بالديانة المسيحية رسميا كدين
للدولة الرومانية ، قدمت إلى بيت
الصفحه ١٣٠ : ، وقيل : حمل إلى القدس فدفن بها ، وهو أشهر
ووفاته في سنة ٣٤ ه (٦) من الهجرة كما تقدم.
وفيها الإمام
الصفحه ١٣٤ : البئر الذي
بصحن المسجد حتى وصل إلى الماء المعين ، ثم عمر برجا على ظهر الإيوان من جهة الغرب
للجهاد في
الصفحه ١٥١ : ، لكونه ولي أمر بيت المقدس ، ودعى له على منبره
من غير (٥) تعرض إلى ذكر تاريخه ، فإنه تطويل بلا فائدة