الصفحه ٤٧١ :
القاهرة المحروسة وباشرها ، وهي مستمرة بيده إلى يومنا.
وفيها تزايد
ظلم دقماق نائب القدس الشريف
الصفحه ٤٧٢ : (٣) الدوادار إلى جبل نابلس في شهر المحرم بسبب القبض على
بني إسماعيل مشايخ جبل نابلس (٤) ، لما حصل منهم التقصير
الصفحه ٤٧٣ : ، وأنا أتوجه من هنا إلى مكة في جماعة قليلة ولا أعارضكم
في سلطنتكم ، وكلمات أخرى نحوا من هذا ، فجزع الناس
الصفحه ٤٨٥ : الإسلام النجم ابن جماعة والقضاة الأربعة
، والخاص والعام ، ودخلوا إلى القدس الشريف ، وكان يوما مشهودا
الصفحه ٥٠٧ : رحلته إلى القاهرة المحروسة ، وبعد قدومه إلى بيت المقدس ،
وحصلت الإجازة منه غير مرة خاصة وعامة ، ومن
الصفحه ٥٠٨ : إحدى وتسعمائة إلى آخر وقت يريده
الله تعالى فيما (٥) بقي من العمر.
وكان الفراغ من
تبييضه في اليوم
الصفحه ١١ : ء تلف أو فقدان الكثير من السجلات والوثائق التي
تعود إلى الفترة المملوكية الثانية ، أو هدم كثير من الترب
الصفحه ١٣ : » (٤) «وقال بعضهم» (٥) ، ونقل أن الدعاء عنده مستجاب (٦) ، فالظاهر أن (٧) «وقد أخبرني من جلس إلى جانبه
الصفحه ١٤ : متناهية (٨).
٩ ـ استخدام
السجلات والوثائق التي تعود إلى الفترة السابقة والمعاصرة للمؤلف ، وهذا يدل على
الصفحه ١٦ : والرملة ويافا واللد وغزة وأريحا ونابلس ، والأحداث التي مرت بها
بشكل مختصر.
ثم يأتي إلى
مدينة الخليل
الصفحه ١٩ : قاسية وصلت إلى حد حبس الشخص
أو أهله ، أو حتى جيرانه ، لإجباره على دفع حصته من شراء الزيت المفروض عليه
الصفحه ٣١ : ٦١٥ ه / ١٢١٨ م إلى سنة ٦٣٥ ه / ١٢٣٧ م ؛ ينظر :
أبو شامة ، الذيل ١٦٦ ؛ ابن خلكان ٥ / ٧٩ ؛ ابن واصل
الصفحه ٣٦ : (٩) لينصروه على عمه الصالح إسماعيل (١٠) ، فسار الخوارزمية ووصلوا (١١) إلى غزة في سنة ٦٤٢ ه (١٢) ، ووصل
الصفحه ٥٢ : ، لما روي عن شداد (٧) : أن عمر لما دخل المسجد الأقصى ، مضى إلى مقدمته مما
يلي الغرب فحثا (٨) في ثوبه من
الصفحه ٥٥ : ه / ٥٤٣ ه / ١٠٧٦ ـ ١١٤٨ م) هو محمود بن عبد الله بن
العربي المعافري أصله من أشبيلية ، ثم غادرها إلى