الصفحه ٩٧ :
إن شاء الله تعالى في تراجم الأعيان (١).
المدرسة الأفضلية (٢) :
وتعرف قديما
بالقبة بحارة
الصفحه ١٠٠ : اللؤلؤية.
الزاوية البسطامية (٢) :
بحارة المشارقة
، واقفها (٣) الشيخ عبد الله البسطامي ، وكانت الزاوية
الصفحه ٢٦٠ : أولياء الله تعالى ، العارفين
وله أحوال ظاهرة ، وهو صاحب الزاوية البسطامية بحارة المشارقة ، توفي بالقدس
الصفحه ٥١٢ : ١٩٩١ م.
ـ الصوري : وليم الصور ، تاريخ الأعمال المنجزة فيما وراء البحار ،
(تاريخ الحروب الصليبية
الصفحه ٥١٥ : الحسيني ، دار الأيتام القدس ، د. ت.
ـ حطيط : أحمد حطيط ، تاريخ لبنان الوسيط ، دار البحار ، بيروت
الصفحه ٣٧٦ : أولا حنفيا كأبيه ، ثم انتقل إلى مذهب الإمام مالك ، رضي
الله عنه ، وولي قضاء المالكية بالرملة في المحرم
الصفحه ٤٨٣ : مساعدا له ،
وأجيب (٣) إلى ذلك وبرز الأمر بولايته في ثاني عشري رمضان ، ووصل مرسوم الإعلام إلى
القدس الشريف
الصفحه ١٠٦ : ، وابتداؤه من باب المسجد الأقصى ، المعروف بباب السلسلة إلى باب المحراب ،
وهو باب المدينة المعروف الآن بباب
الصفحه ٤٢٥ : الصخرة بالقبقاب ، فأخذه وتوجه به إلى
منزله وضربه ضربا مبرحا ، ورسم عليه ولم يفلته إلا بمشقة بمساعدة ناظر
الصفحه ٤٣٣ : مختفيا إلى أن توجه إلى مكة المشرفة ، وأقام بها بقية عمره إلى أن
توفي بها في شهور سنة ٨٩٣ ه ، رحمه الله
الصفحه ٤٥٥ :
المدرسة العلوية ، ويدخل هذا الباب إلى دركاه ثانية مفروشة بالرخام بها عن
يمنة الداخل خلوة (١) صغيرة
الصفحه ٣٧٥ : من غير بذل ولا كلفة.
ثم حضر إلى
القدس في صفر سنة ٨٨٩ ه (١) ، واستمر إلى (٢) شهر ذي الحجة سنة ٨٩١
الصفحه ٤١١ : والبصل وغير ذلك ، حتى
الخضراوات ، وضج الناس إلى الله سبحانه وتعالى.
وفيها كثرت
الفتن بين ناظر
الصفحه ٤٣٦ : إلى قضاء
القدس والرملة ونابلس على عادته ، ودخل إلى القدس الشريف في شهر شعبان عائدا من
القاهرة بعد كلفة
الصفحه ٤٦٩ :
والنظر ، وبرز المرسوم الشريف لملك الأمراء أقباي نائب غزة بتجهيزه دواداره
السيفي خشقدم ، فقدم إلى