الصفحه ١٣٩ : الحال على ذلك بعد وفاة الخليل وأبنائه الأكرمين (١٢) ، عليهم السلام ، إلى أن بنى سليمان عليه السلام
الصفحه ١٤٠ : ، إلى السماء إلى آخر سنة
تسعمائة من الهجرة الشريفة المحمدية (١١) ، ألف وأربعمائة سنة وثمانية وتسعون سنة
الصفحه ١٤٥ : خط هذه الورقة إلى أمير المؤمنين المستنجد بالله العباسي (١١) تغمده الله برحمته ، كتب فيها نسخة الإقطاع
الصفحه ١٦٥ : خلع.
وأعيد برقوق
إلى السلطنة (٩) يوم الاثنين رابع عشر صفر سنة ٧٩٢ ه (١٠) في خلافة المتوكل على الله
الصفحه ١٦٦ : (٥) ، ناظر الحرمين الشريفين ، ونائب السلطنة بالقدس الشريف
وبلد سيدنا الخليل ، عليه السلام ، إلى القدس
الصفحه ١٦٧ : وخلع ،
ثم أعيد الناصر فرج إلى السلطنة في يوم الاثنين سابع جمادى الأولى (٢) سنة ٨٠٨ ه ، ونزل الشام
الصفحه ١٧٤ : السبيل الواصلة إلى القدس الشريف من عين العروب (٤) ، وعمارة البركة الشرقية من برك المرجيع ، وكانت
العمارة
الصفحه ١٧٥ :
الظاهري (١) ، وهو الذي بنى المدرسة بجوار منارة باب السلسلة برسم
الملك الظاهر خشقدم ، وآل أمرها إلى
الصفحه ١٧٧ :
ترجمة (١) الرجل على ما عرف من محاسنه ، وأحواله المحمودة ، من
غير تعرض إلى شيء فيه انتقاصه أو مذمته
الصفحه ١٧٨ :
الدنيا ، وكان (٣) يشبه بالقاضي أبي يوسف (٤) في زمانه من نفاذ الكلمة وسعة المال.
وحج إلى بيت
الله الحرام
الصفحه ١٨٥ : ، ثم انتقل إلى القدس مدرسا بالصلاحية سنة ٧٣١ ه
(٦) ، انتزعها من الشيخ علاء الدين بن أيوب (٧) المذكور
الصفحه ١٩٠ : الدين
البلقيني وغيره ، ولما سافر الشيخ شمس الدين الخزرجي (٥) إلى بلاد الروم ، ولي تدريس المدرسة
الصفحه ١٩١ : إلى القدس واستنابه في التدريس ، وصار من شيوخ
المقادسة ، ثم اشتغل بتدريس الصلاحية ، واستمر إلى أن جا
الصفحه ١٩٦ : القضاة لما ولي هو (٥) دمشق ، ثم عزل وقدم بيت المقدس ، وأقام به إلى أن توفي
في نهار الثلاثاء (٦) ثاني عشر
الصفحه ١٩٨ :
وتوفي بالمدينة
(١) الرملة في ضحى نهار الجمعة ، حادي عشر ذي القعدة الحرام سنة ٨٦٥ ه (٢) ، ونقل إلى