الصفحه ٥٣ : الفتح تقدم إلى مقدمته (٢) مما يلي الغرب فقال : نتخذ هاهنا مسجدا ، فهذا الجامع
هو في مقدم (٣) المسجد مما
الصفحه ٥٦ : منه إلى المحراب ، ويقابله دكة المؤذنين على عمد من رخام في غاية
الحسن ، والباب الشرقي في تجاه درج
الصفحه ٦٣ : المعروف بمحراب داود عليه
السلام ، إلى صدر الرواق الشمالي عند باب الأسباط ستمائة (٧) وستون ذراعا بذراع
الصفحه ٦٦ : يدل على
ذلك.
إصطبل (٥) سليمان :
وإلى جانب هذا
المكان أيضا أسفل (٦) المسجد تحت الجهة التي بها أشجار
الصفحه ٦٧ : الدين لاجين (٧) ، وفيه أن يعاد إلى الوظيفة المذكورة ، فدل على أنه
باشرها قبل ذلك بتاريخ التوقيع الذي
الصفحه ٧٠ : الْبابَ) ، يريد باب بيت المقدس (سُجَّداً وَقُولُوا
حِطَّةٌ)(٨) ، يريد لا إله إلا الله لأنها كلمة تحط
الصفحه ٧١ : حطة الدوادارية
نسبة لمدرسة (١٣) بنيت إلى جانبه وسنذكرها ، إن شاء الله تعالى ، فهذه (١٤
الصفحه ٧٥ :
وقبلة أهل بيت
المقدس وما جاوره (١) من غزة والرملة وما إلى ذلك من السواحل جهة ميزاب
الكعبة وحجر
الصفحه ٨٦ : المسجد
على الرواق الشمالي / / يصعد إليها من السلم المتوصل منه إلى منارة (٧) باب الأسباط ، أنشأها
الصفحه ٨٧ : الشمالية من المسجد الأقصى الشريف والموصل (١٢) إلى المسجد من عدة أبواب من المدارس والمنازل المجاورة
له
الصفحه ١١٠ : طولا ، ومثلها عرضا ، مسير الأثقال ،
ولكن إذا منّ الله على قاصد الزيارة بالوصول إلى المسجد الشريف (١٠
الصفحه ١١٧ : الناس يوم القيامة إلى الجنة وإلى النار (١٢) ، وهذا الجبل هو (١٣) الذي صعد
الصفحه ١٢٠ : (٤) الذي إلى جانب طور زيتا من جهة الغرب ، وعن إبراهيم بن
أبي عبلة (٥) في قوله تعالى : (فَإِذا هُمْ
الصفحه ١٢٥ : (٦)(٧) في قوله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ (٥٠))(٨) ، قيل هي الرملة ، وقال
الصفحه ١٣٢ : ، وفيه كانت تنزل الرفاق
والقافلة الواصلة من مصر إلى الشام ، وكان بلد كنيسة (٥) محكمة البناء واسعة الفنا